الاحاديث النبويه الشريفه التي وردت في الطاعون - والطاعون يقارب كورونا في الانتشار -
حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا يزيد حدثنا مسلم بن عبيد أبو نصيرة قال: سمعت أبا عسيب مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
-أتاني جبريل عليه السلام بالحمى والطاعون فأمسكت الحمى بالمدينة وأرسلت الطاعون إلى الشام فالطاعون شهادة لأمتي ورحمة لهم ورجس على الكافرين.
حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا أبو كامل حدثنا حماد يعني ابن سلمة عن عكرمة بن خالد المخزومي عن أبيه أو عمه عن جده:
-أن النبي صلى الله عليه وسلم قال في غزوة تبوك إذا وقع الطاعون بأرض ولستم بها فلا تهجموا عليها وإذا وقع بها وأنتم بها فلا تخرجوا منها.
حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا سفيان عن عمرو عن عامر بن سعد قال:
-جاء رجل يسأل سعدا عن الطاعون فقال أسامة بن زيد أنا أحدثك عنه سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إن هذا عذاب أو كذا أرسله الله على ناس قبلكم أو طائفة من بني إسرائيل فهو يجيء أحيانا ويذهب أحيانا فإذا وقع بأرض فلا تدخلوا عليه وإذا وقع بأرض فلا تخرجوا فرارا منه.
- حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا يحيى بن أبي بكير حدثنا شعبة قال حبيب بن أبي ثابت أنبأنا قال: سمعت إبراهيم بن سعد يحدث أنه سمع أسامة بن زيد يحدث سعدا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
-إذا سمعتم بالطاعون بأرض فلا تدخلوها وإذا وقع بأرض وأنتم بها فلا تخرجوا منها قال: قلت: أنت سمعته يحدث سعدا وهو لا ينكر قال: نعم.
- حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا محمد بن جعفر حدثنا شعبة عن حبيب بن أبي ثابت قال:
-كنت بالمدينة فبلغني أن الطاعون بالكوفة قال فذكر لي عطاء بن يسار وغير واحد من أهل المدينة هذا الحديث قال فقلت من يحدثه قال فقالوا: عامر بن سعد وكان غائبا قال فلقيت إبراهيم بن سعد قال فسألته عن ذلك فقال: سمعت أسامة يحدث سعدا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن هذا الوجع رجس وعذاب أو بقية عذاب حبيب شك فيه عذب به ناس قبلكم فإذا كان بأرض وأنتم بها فلا تخرجوا منها وإذا سمعتم به في أرض فلا تدخلوها قال فقلت له: أأنت سمعت أسامة يحدث سعدا فلم ينكر قال: نعم.
- حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا وكيع عن سفيان عن حبيب بن ثابت عن إبراهيم بن سعد عن سعد بن مالك وخزيمة بن ثابت وأسامة بن زيد قالوا: قال رسول الل صلى الله عليه وسلم:
-الطاعون رجز أو عذاب عذب به قوم فإذا وقع بأرض وأنتم بها فلا تخرجوا منها وإذا سمعتم به بأرض فلا تدخلوا عليه.
- حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا أبو سعيد مولى بني هاشم حدثنا ثابت بن يزيد حدثنا عاصم عن أبي منيب الأحدب قال:
-خطب معاذ بالشام فذكر الطاعون فقال: إنها رحمة ربكم ودعوة نبيكم وقبض الصالحين قبلكم اللهم أدخل على آل معاذ نصيبهم من هذه الرحمة ثم نزل من مقامه ذلك فدخل على عبد الرحمن بن معاذ فقال عبد الرحمن {الحق من ربك فلا تكونن من الممترين} فقال معاذ: ستجدني إن شاء الله من الصابرين.
- حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا إسماعيل عن أيوب عن أبي قلابة أن الطاعون وقع بالشام فقال عمرو بن العاص:
-إن هذا الرجز قد وقع ففروا منه في الشعاب والأودية فبلغ ذلك معاذا فلم يصدقه بالذي قال فقال: بل هو شهادة ورحمة ودعوة نبيكم صلى الله عليه وسلم اللهم أعط معاذا وأهله نصيبهم من رحمتك قال أبو قلابة: فعرفت الشهادة وعرفت الرحمة ولم أدر ما دعوة نبيكم حتى أنبئت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بينما هو ذات ليلة يصلي إذ قال في دعائه: فحمى إذا أو طاعون فحمى إذا أو طاعون ثلاث مرات فلما أصبح قال له إنسان من أهله: يا رسول الله لقد سمعتك الليلة تدعو بدعاء قال: وسمعته قال: نعم قال: إني سألت ربي عز وجل أن لا يهلك أمتي بسنة فأعطانيها وسألته أن لا يسلط عليهم عدوا من غيرهم فيستبيحهم فأعطانيها وسألته أن لا يلبسهم شيعا ويذيق بعضهم بأس بعض فأبى عليَّ أو قال: فمنعنيها فقلت: حمى إذا أو طاعون حمى إذا أو طاعون حمى إذا أو طاعونا حمى إذا أو طاعونا ثلاث مرات.
: - حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا يحيى بن سعيد عن شعبة قال: حدثني أبو بكر بن حفص عن ابن المصبح أو أبي المصبح عن ابن السمط عن عبادة بن الصامت قال:
-عاد رسول الله صلى الله عليه وسلم عبد الله بن رواحة فما تحوز له عن فراشه فقال: من شهداء أمتي قالوا: قتل المسلم شهادة قال: إن شهداء أمتي إذا لقليل قتل المسلم شهادة والطاعون شهادة والبطن والغرق والمرأة يقتلها ولدها جمعاء.
مسند الامام/ أحمد بن حنبل رحمه الله
-أتاني جبريل عليه السلام بالحمى والطاعون فأمسكت الحمى بالمدينة وأرسلت الطاعون إلى الشام فالطاعون شهادة لأمتي ورحمة لهم ورجس على الكافرين.
حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا أبو كامل حدثنا حماد يعني ابن سلمة عن عكرمة بن خالد المخزومي عن أبيه أو عمه عن جده:
-أن النبي صلى الله عليه وسلم قال في غزوة تبوك إذا وقع الطاعون بأرض ولستم بها فلا تهجموا عليها وإذا وقع بها وأنتم بها فلا تخرجوا منها.
حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا سفيان عن عمرو عن عامر بن سعد قال:
-جاء رجل يسأل سعدا عن الطاعون فقال أسامة بن زيد أنا أحدثك عنه سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إن هذا عذاب أو كذا أرسله الله على ناس قبلكم أو طائفة من بني إسرائيل فهو يجيء أحيانا ويذهب أحيانا فإذا وقع بأرض فلا تدخلوا عليه وإذا وقع بأرض فلا تخرجوا فرارا منه.
- حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا يحيى بن أبي بكير حدثنا شعبة قال حبيب بن أبي ثابت أنبأنا قال: سمعت إبراهيم بن سعد يحدث أنه سمع أسامة بن زيد يحدث سعدا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
-إذا سمعتم بالطاعون بأرض فلا تدخلوها وإذا وقع بأرض وأنتم بها فلا تخرجوا منها قال: قلت: أنت سمعته يحدث سعدا وهو لا ينكر قال: نعم.
- حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا محمد بن جعفر حدثنا شعبة عن حبيب بن أبي ثابت قال:
-كنت بالمدينة فبلغني أن الطاعون بالكوفة قال فذكر لي عطاء بن يسار وغير واحد من أهل المدينة هذا الحديث قال فقلت من يحدثه قال فقالوا: عامر بن سعد وكان غائبا قال فلقيت إبراهيم بن سعد قال فسألته عن ذلك فقال: سمعت أسامة يحدث سعدا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن هذا الوجع رجس وعذاب أو بقية عذاب حبيب شك فيه عذب به ناس قبلكم فإذا كان بأرض وأنتم بها فلا تخرجوا منها وإذا سمعتم به في أرض فلا تدخلوها قال فقلت له: أأنت سمعت أسامة يحدث سعدا فلم ينكر قال: نعم.
- حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا وكيع عن سفيان عن حبيب بن ثابت عن إبراهيم بن سعد عن سعد بن مالك وخزيمة بن ثابت وأسامة بن زيد قالوا: قال رسول الل صلى الله عليه وسلم:
-الطاعون رجز أو عذاب عذب به قوم فإذا وقع بأرض وأنتم بها فلا تخرجوا منها وإذا سمعتم به بأرض فلا تدخلوا عليه.
- حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا أبو سعيد مولى بني هاشم حدثنا ثابت بن يزيد حدثنا عاصم عن أبي منيب الأحدب قال:
-خطب معاذ بالشام فذكر الطاعون فقال: إنها رحمة ربكم ودعوة نبيكم وقبض الصالحين قبلكم اللهم أدخل على آل معاذ نصيبهم من هذه الرحمة ثم نزل من مقامه ذلك فدخل على عبد الرحمن بن معاذ فقال عبد الرحمن {الحق من ربك فلا تكونن من الممترين} فقال معاذ: ستجدني إن شاء الله من الصابرين.
- حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا إسماعيل عن أيوب عن أبي قلابة أن الطاعون وقع بالشام فقال عمرو بن العاص:
-إن هذا الرجز قد وقع ففروا منه في الشعاب والأودية فبلغ ذلك معاذا فلم يصدقه بالذي قال فقال: بل هو شهادة ورحمة ودعوة نبيكم صلى الله عليه وسلم اللهم أعط معاذا وأهله نصيبهم من رحمتك قال أبو قلابة: فعرفت الشهادة وعرفت الرحمة ولم أدر ما دعوة نبيكم حتى أنبئت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بينما هو ذات ليلة يصلي إذ قال في دعائه: فحمى إذا أو طاعون فحمى إذا أو طاعون ثلاث مرات فلما أصبح قال له إنسان من أهله: يا رسول الله لقد سمعتك الليلة تدعو بدعاء قال: وسمعته قال: نعم قال: إني سألت ربي عز وجل أن لا يهلك أمتي بسنة فأعطانيها وسألته أن لا يسلط عليهم عدوا من غيرهم فيستبيحهم فأعطانيها وسألته أن لا يلبسهم شيعا ويذيق بعضهم بأس بعض فأبى عليَّ أو قال: فمنعنيها فقلت: حمى إذا أو طاعون حمى إذا أو طاعون حمى إذا أو طاعونا حمى إذا أو طاعونا ثلاث مرات.
: - حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا يحيى بن سعيد عن شعبة قال: حدثني أبو بكر بن حفص عن ابن المصبح أو أبي المصبح عن ابن السمط عن عبادة بن الصامت قال:
-عاد رسول الله صلى الله عليه وسلم عبد الله بن رواحة فما تحوز له عن فراشه فقال: من شهداء أمتي قالوا: قتل المسلم شهادة قال: إن شهداء أمتي إذا لقليل قتل المسلم شهادة والطاعون شهادة والبطن والغرق والمرأة يقتلها ولدها جمعاء.
مسند الامام/ أحمد بن حنبل رحمه الله
أضف تعليق