زامل صباح السبت 
اداء عيسى الليث

كلمات / بسام شانع اللحان / محمد الداهيه

 غزّة وطوفان الأقصى ورب الأقصى وغزّة

معصى على من تعصّى من عزة الله عزّة

يا ضحى القارعة غير الحادث

أرض انطبق فوقها شرفة السماء السابعة

 برية طيران خافضة رافعة

على المعاناة بات ضيق ارض الله ولكن

حرب الحرب احنا لها

وأغمار كرب الضيوف تكون أهوالها

 وأمثالنا من باي خمسة أمثالها

وأهوالانا من با تكون أهوالها

 لا تقل مالها مع نخرج أثقالها

 كان الذي يستخدم ما يخاطر بها

 فجرها شظايا تمطرها الصلاة

 وأطمرها مهالك وأغمرها منايا

تنكيل تنكيل والسجيل سجيل

يا أسراب المسير يا طير الأبابيل

 الشرق والأقصى

هِزّه مائة الف هزة

 لا أمر يعصى الله جّل العظمة المنزّة

دولة متدافعة غير متراجعة

 سيل ما ينقطع وأسراب متتابعة

 واه واعه نار متلامعه

 يا فصايل معانا الله واحنا معه

حرب الحرب احنا لها

والدرب درب

 أبطالها فرسانها وغمارها

لهاجاء وغى والخيل من خيالها

 يحاول الغرب أن يرثها

 حالة زاننيرها من حالة أذيالها

المسرى في الحنايا وفي الدم والخلايا

 يحيينا كتايب يبعثنا سرايا

والتأهيل تأهيل وتفعيل تفعيل

منا الفرد أمة و مائة جيل

في الحر ما ليس يحصى

من الولاء المعزة

والدم يحرق ويلصى

 وغطرسة مستفزة

 ياقوى راعة ناقة ناجعة

بالموجعة موجعة وفاجعة فاجعة

يادول لتغيرة راكعة خانعة

 الممتهن ممتهن وال مّعّعه

 والحرب حرب احنا لها

واحنا لضرب أمثالها

وناس عند أقوالها بأفعالها

يا ناس كل أفعالها بأقوالها

 يا كثر ما نالها في الواقع

وهي في صباح السبت ما هالها

 من كل الجسم مقبل بالرزايا

 صدق الفعل يأتي من صدق النوايا

كان الليث بالمللي أو الميل

سنّة ما لسنّة مولى الكون تغيير