التكملة والذيل والصلة للحسن بن محمد الصغاني
التكملة والذيل والصلة
للحسن بن محمد الصغاني
الجزء السادس
تحقيق: محمد أبو الفضل إبراهيم
مراجعة: د. محمد مهدي علام
القاهرة: مطبعة دار
الكتب 1979م
تنبيهات وتصحيحات في شواهده الشعرية
دكتور محمد جواد النوري
أستاذ مشارك في
العلوم اللغوية
جامعة النجاح الوطنية-
نابلس
مؤلف
الكتاب:
هو رضيُّ الدين الحسنُ بن محمد بن الحسن
الصاغاني أو الصغاني نسبة إلى صاغانيان، وهي مدينة فيما وراء النهر، فتحها قتيبة بن مسلم الباهلي في خلافة عمر بن الخطاب.
ولد الصغاني سنة 577هـ في لاهور حاضرة إقليم
بنجاب في بلاد الهند، ثم انتقل منها سنة 615هـ إلى بغداد، وقيّض له أن يذهب إلى
الحج وزيارة اليمن، ثم عاد ثانية إلى بغداد، وفيها كانت وفاته سنة 650هـ.
كان الصغاني من كبار
اللغويين في القرن السابع الهجري، إن لم يكن أكبرهم. وقد أفنى عمره في جمع كتب اللغة، وتحصيل ما اشتملت عليه من لفظ
غريب، أو تعبير فريد، ووضع في ذلك كتباً شتَّى تدلُّ على سعة الاطِّلاع، وامتداد آفاق
البحث، والإحاطة بأَطرافه. وقد تتبع ما أَلف من المعاجم والمراجع اللغوية تتبع
الفاحص القدير، والناقد البصير. ومن مؤلفاته في اللغة: العباب الزاخر، الذي وصل
فيه إلى مادة ( ب ك م) ولم يتمه، وكتاب الأضداد، وأسماء الأسد، وأسماء الذئب،
والنوادر في اللغة، ومجمع البحرين، بالإضافة إلى كتابه الذي نحن بصدد دراسته فيما
يلي من بحث، ونعني به كتاب التكملة والذيل والصلة.
الكتاب
جمع
الصغاني في كتابه الذي سمّاه " التكملة والذيل والصلة" ما فات الجوهري
في كتابه "صحاح اللغة وتاج العربية ". وقد سار في ترتيب المواد اللغوية
فيه حسب الحرف الأخير من الكلمة فالأول فالأوسط، وذلك على نظام الباب والفصل، كما
فعل الجوهري في الصحاح، والفيروزابادي في القاموس المحيط وغيرهما.
ويقع
كتاب التكملة في ستة مجلدات ضخمة. وقد ربا عدد المصادر التي أفاد منها الصغاني، في
أثناء تأليف هذا الكتاب، على أكثر من ألف مصدر من مصادر غريب الحديث، وكتب اللغة
والنحو، ودواوين الشعراء وأراجيز الرجّاز، والكتب المصنفة في كثير من الموضوعات
المختلفة، وغيرها الكثير من كتب اللغة والمعاجم والتراجم.
ومهما
يكن من أَمر، فإن هذا الكتاب التراثي الكبير يعدّ واحداً من المعاجم اللغوية
المهمة. وقد اتّخذناه، مع غيره من المعاجم الأخرى، مادة للتدريس لطلبتنا بقسم
اللغة العربيّة وآدابها، في مرحلتي الليسانس والدراسات العليا.
وقد
لفت انتباهنا، ونحنُ نقلِّب صَفَحاتِ هذا المعجم الكبير، ونطالعُ ما ورد فيه من
درس أدبي ولغوي ودلالي، عَبْرَ سنواتٍ طويلة من الدرس والتدريس، أَننا أمام معجم ضخم امتلأ بكمٍّ هائلٍ من
الشواهد الشعرية والرَّجز. ولكن الذي شدّنا كثيراً هو أَنّ جانباً لا يستهان به من
تلك الشواهد قد لحقها، أو لحق بَعْضَها، على وجه التحديد، شيءٌ غَيْرُ قليلٍ من
آفات التحريف والتصحيف، والخلل في الوزن العروضي، وعدم الدقة في رسم بعض البنى
الواردة فيها وضبطها، فضلاً عن الاختلاف في الرواية عما جاءت عليه تلك الشواهد في
دواوين أصحابها، أو مواضع الاستشهاد بها في مظانّها الأدبية واللغوية المختلفة،
وهو ما حَرَصَ على التنبيه له كلٌّ من المؤلف في متن الكتاب، والمحققين في حواشيه.
لقد
وقع كلُّ ذلك في الكتاب، على الرغم من الجهد
الذي بذله مؤلفه، " في التقرير والتحرير والتحقيق، وإيراد ما هو به
حقيق"، (
مقدمة ج1/ص7)، وعلى الرغم أيضاً من الدرس والتحقيق الممتازين اللذين حظيَ بهما هذا
الأثر اللغوي النفيس على يد نخبة معروفة من أساتذة اللغة المرموقين في ميدان البحث
والتحقيق اللغويَّيْن، بإشْراف مجمع اللُّغَة العربية المُوَقَّر بالقاهرة.
وسنخصّصُ
هذه السلسلة الدراسية المتواضعة للتنبيه لأمثلة منتقاة من الأشعار والأرجاز
الواردة في كلّ جزءٍ من أجزاء هذا الكتاب الستّة على حِدَة، والتي لحقها شيء من
تلك الهنات التي أشرنا إليها آنفاً.
وقد
اعتمدنا، في كلّ ما قمنا به، في هذه الدراسة، من تنبيهات وتصحيحات، على الكتب
اللغوية والمعاجم المتوافرة لدينا، فضلاً عن بعض الدواوين الشعرية التي وردت
لأصحابها شواهد في حنايا هذا المعجم وأثنائه.
وتجدر الإشارة إلى أننا كنا نركز في دراستنا، بالإضافة إلى للتنبيه على بعض أخطاء التحريف والتصحيف، والخلل في الوزن العروضي، وعدم الدقة في رسم بعض البنى وضبطها- على
إيراد الروايات المختلفة للشاهد، وهو ما كان يحرص على إيراده كل من المؤلف والمحققين على نحو لافت للنظر. ولقد
كان هدفنا، في هذه الدراسة، والدراسات المماثلة، التي قمنا بها سابقاً، والتي
تناولت عدداً غير قليل من المعاجم العربية- هو الوصول بهذا المعجم التراثي المهم
إلى المكانة التي تليق به، والتي نرجو أن يرضى عنها صاحب الكتاب، ومحققوه،
ومراجعوه، ومُريدوه من عشاق العربية، لغةِ قرآننا الكريم.
والله
نسأل أن يجعل عَمَلَنا هذا خالصاً لوجهه الكريم، وأن يَجْعلَ فيه الخيرَ والنَّفْعَ
لتراثنا ولغتنا وأَبنائنا. فان تحقَّق ما أردناه فالحَمْدُ للّه وحده، فمنه،
سبحانه، نستمدُّ، دائماً، العون، ونستلهمُ السَّداد.
الجزء السادس
1. جاء في الصفحة (7)، والعمود (2)، والسطر
(14) قول الشاعر:
إنْ نَزَلُ الشتاءُ بجارِ قومٍ |
تجنَّب جارَ
بيتهمُ الشِّتاءُ |
والصواب:
نَزَلَ، بفتح اللام. كما جاءت رواية ديوان الحطيئة (57) بقوله: إذا نزلَ الشتاء...
2. 10/1/8:
فََنََرَدُّ القِِرْنَ بالقِرْنِ |
صريعَيْنِ رُدَافَى |
والصواب: فنرُدُّ،
بضم الراء المهلمة (اللسان: خزم)
3.
11/1/14:
مَنْ يَلْقَ آسادَ
الرِّجالِ يَكْلَمِ |
والصواب:
يُكْلَمِ، بضم الياء.( اللسان: خزم، شنن).
4. 13/1/12:
ضوابعُ
مِثلُ قِسيِّ القَضَبِ |
تَخْتَضِمُ البيدَ بغير تَعَب |
والصواب، لاستقامة الوزن، من الرجز، هو:
ضوابعٌ، بتنوين الضم في العين المهملة (اللسان: خضم، والتهذيب 7/118). وقد جاءت رواية
المصدرين السابقين لكلمتي القَضْب، وتَعْب بتسكين القاف والعين المهملة.
5. 13/2/7:
شاكَتْ رُغامى قَذُوفُ
الطَّرْفِ خائفةٍ |
هَوْلَ الجنان نَزورٍ غيرِ مِخداج |
والصواب:
قذوفِ، بكسر الفاء.( القاموس المحيط: 1425، واللسان: رغم، والتهذيب 8/133) وقد
جاءت رواية المصدرين الأخيرين لعجز البيت بقولهما: هول الجنان وما همّت بإدلاج.
6. 17/1/8:
وسُقْتَ أَلْفَيْ فرسٍ أَثَّامِ
جاءت رواية ديوان
رؤبة (147) بقوله:... أَلْفَيْ ساحرٍ أَثَّام
7. 18/1/9:
رأَوْا وَقْرَةً في عَظْم ساقي فحاولوا |
جُبُوري لما أن رَأَوْني أَخيمها |
ذكر الصغاني أن الجوهري قد أورد هذا البيت شاهداً على خام
يخيم. ولكنه لم يذكر لنا أن صدر البيت قد أورده الجوهري على نحو مختلف هو:
رَأَوْا وقْرَةً بالساق مني فحاولوا ä ä ä
وقد ذكر محقق الصحاح
5/1917 أن هناك رواية أخرى لصدر البيت هي:
رأوْا وقرة في العظم منِّى فبادروا ä ä ä
(ينظر أيضاً اللسان:
خيم) وقد جاء صدر هذا البيت في المقاييس 2/237 بقوله:
رأوا فترةً بالساق مني فحاولوا ä ä ä
8. 19/2/5:
وضاقَ
فَرْجُ مَهْبل الحِجَامُ
والصواب: الخِجَامِ،
بالخاء المعجمة. (ديوان رؤبة: 149) ينظر معنى "الخجام" في التكملة نفسه
6/5، واللسان: خجم.
9. 23/1/1:
أَكْتَدَ دُعْميّ
الحوامى جَسْريَاً |
والصواب: جَسْرَبَا،
بالباء الموحدة .(اللسان: دعم، والتهذيب 2/258).
10. 30/1/12:
زَلَّ
وأَقْعَتْ بالحضيض رُئِمُهْ |
جاءت
رواية ديوان رؤبة (154) بقوله: رُوَّمُه.
11. 31/2/6:
على رِجامَيْن من خُطَّافِ ماتِحَةٍ |
تَهْدِي صُدورَهما وُرْقٌ
مَراقيلُ |
جاءت رواية ديوان
الشماخ (275) بقوله: أرْق مراقيل، بالهمزة.
12. 34/2/19:
مصاليتُ في يوم الهَياجِ مطاعِمٌ |
مطاعينُ في جَنْبِ الفئام المرزِّمِ |
جاءت رواية عجز البيت في ديوان الهذليين (228) على نحو مختلف
هو مضاريب في يوم القتام المرزّم.
13. 37/2/16:
لها بالرَّغامَى والخياشيم
جارِزُ |
والصواب:
بالرُّغامى، بضم الراء المهملة المشددة. (ديوان الشماخ: 196، واللسان: رغم).
14. 44/1/19:
لقد خَطَّ روميٌّ
ولا زَعَمْاته |
لِعُتْبةُ
خَطاًّ لم تُطَبَّقْ مُفاصِلهْ |
والصواب: زَعَماتِه،
ولِعُتْبةُ ومَفاصِلُهْ ( ديوان ذي الرُّمَّة 2/ 1269).
15. 45/1/17:
حتى إذا حَسَرَ
الظَّلامُ وأَسْفَرَتْ |
بَكَرَتْ تَزِلُّ
عن التّرى أًَزلامُها |
والصواب: الثّرى، بالثاء المثلثة.( ديوان لبيد: 310، والأساس:
زلم) وقد جاءت رواية الديوان بقوله:
حتى إذا انحسر الظلام
وأسفرت ...
16.
45/2/4:
لو كانَ حَيٌّ ناجياً لنَجا |
من يَوْمِه المزلَّمُ الأَعْصَمُ |
والصواب: الأعصمْ،
بسكون الميم.( المفضليات: 238، والتهذيب
13/219).
17. 46/1/5:
قد أَقْطَعُ الحزْقَ بالحزْقاءِ لاهيةً |
كأنما آلُها في الآل إزْميمُ |
والصواب:
الخرق بالخرقاء، بالخاء المعجمة، والراء المهملة في الكلمتين.( اللسان: زمم،
والتهذيب 13/175).
18.
47/1/13:
أو
ثامن زِدنا على الوِآمِ
جاءت
رواية ديوان رؤبة (147)، وليس (155)، كما ذكر المحقق في الهامش، بقوله: ردنا،
بالراء المهملة.
19.
48/1/7:
مُسْتَرْعِفات لِخدِبُّ
عَيْهامْ |
السابق
التالي قليل الإزهامْ |
والصواب: بِخِدَبٍّ،
بالباء الموحدة، ثم الباء المنونة بالكسر،
و: للسابق.(اللسان: زهم، والتهذيب 6/168).
20.
53/2/6:
ريحاً تنالُ الأَنْفَ قُبَلْ
شَمّه |
والصواب:
قَبْلَ، بسكون الباء، وفتح اللام، فَيستقيم الوزن، من الرجز.
21. 57/2/16:
مُرِغَناتٍ
لأَخْلَجِ الشِّدْقِ سِلْعا |
مٍ مُمَرٍّ مفتولةٍ
عَضُدُه |
جاءت رواية الأصل
المخطوط لديوان الطرماح (218)، وليس (228) كما ذكر المحقق في الهامش، بقوله:
مُرْعياتٍ، بالعين المهملة، والياء المثناة التحتية. وقد جاءت رواية اللسان (خلج)
بقوله: موعبات، ويبدو أَن هذه الرواية جاءت تحريفاً لرواية الديوان الأصلية.
22. 59/1/18:
على كلِّ نابي المَحْزِمَيْن ترى له |
شراسيفَ تَفْتالُ الوَضينَ
المُسَمَّما |
والصواب: تغتال،
بالغين المعجمة.( ديوان حُمَيْد بن ثَوْر: 32، واللسان: سمم والتهذيب 21/320).
23. 59/2/11:
طِرْفٌ أَسيلٌ مَعْقِدِ البريم |
عارٍ لطيفُ موضع السُّموم |
جاءت رواية ديوان حميد بن ثور (134) بقوله: طِرْفٍ أَسيلٍِ…،
كما أن الصواب أيضاً هو: لطيفِ بكسر الفاء.
24. 62/2/4:
فما يُنْجيكُمُ منا شِيّامٌ |
ولا قَطَنٌ ولا
أَهْلُ الحَجُونِ
|
والصواب:
شِبام، بالباء الموحدة.
25. 65/1/13:
صَلْبٍ عصاء للمطيِّ مِنهَم |
والصواب: عصاه،
بالهاء.( اللسان: شظمَ، وإصلاح المنطق: 245).
26. 68/2/17:
ألا لَيْتَ شِعري هل أبيتنَّ ليلةً |
بمكَّة حولي إِزْخرٌ وجليلُ |
والصواب: إذخر، بالذال المعجمة
.(اللسان: شيم).
27. 71/2/19- 20:
يَعْلو الصَّلاقيمَ العظامَ صِلْقِمُهْ |
تَمَّتْ ذفارِي لَيْتِه
ولهِزِمُهْ |
والصواب: لِيْتِه،
بكسر اللام. وقد جاءت رواية ديوان رؤبة (155) بقوله: صَلْقَمه، بفتح الصاد المهملة
والقاف، وذفارَى، بفتح الراء المهملة.
28. 72/2/1:
وغارةٍ تَقْطَعُ الفيافي قَدْ |
حارَبْتُ
فيها بصِلْدِمٍ صَمَمِ |
جاءت رواية ديوان
النابغة الجعدي (155) لهذا البيت على نحو مختلف هو:
وغارة تسعر المقانب قد |
سارعت فيها بصلدم صمم |
29. 73/1/4:
تَصْميمَ صَمْصَامَةٍ حين
صَمَّما |
والصواب، لاستقامة الوزن، من الرجز، هو
صمصامةَ، دونما تنوين في التاء المربوطة. فتتحقق بذلك صحة الاستشهاد. وقد أَحالنا
المحقق، في هامش الصفحة، للتعرف إلى هذا الشطر بقوله: ديوانه: 549، بيد أننا لم
نعرف ديوان من يريد!؟ (كتاب العين 7/93، واللسان: صمم، والتهذيب 12/129).
30. 74/2/18:
فَعَدا على الرَّكْبان غيرَ مَهْلِّل |
بِهَراوةٍ سَلِسُ الخليقةِ
صَهْتَمُ |
والصواب:
الرُّكْبانِ، بضمِّ الراء المهملة و:مُهَلِّلٍ، بضم الميم وفتح الهاء، و:سَلِسِ،
بكسر السين المهملة الأخيرة.(اللسان:صَهْتَمَ، والتهذيب 6/519).
31. 75/2/7:
مُسْتَوْئلاً
مَرّاً ومَرّاً نازلا
جاءت رواية ديوان رؤبة (125) بقوله:
نائلا، بالهمزة.
32.
79/1/5:
في
مَكْفَهِرِّ الطِّرْيَم الشَّرَنْبَثِ
والصواب: مُكْفَهرِّ،
بضم الميم.( المرجع السابق: 171).
33.
79/1/7:
أتعرف
الدارَ بذات العَنْكَث |
داراً لذاك الشَّادِنِ
المُرَعَّث |
جاءت رواية ديوان
رؤبة (27) بقوله: هل تعرف الدار … لذاك الرشأ المرعث.
34. 79/2/18:
بَيَّض عينيه العَمَى المُعُمِّى |
والصواب: المُعَمِّي، بفتح العين المهملة.( اللسان: طرخم،
وديوان رؤبة: 143، والصحاح 5/1974).
35. 81/1/12:
لم أُعْطِها بَيْدَ إذْ بِتُّ
أَرْشُفُها |
إلا تِطاوُلَ غُصْنِ الجيدِ
بالجيد |
والصواب: بِيَدٍ،
بكسر الباء الموحدة، وفتح الياء، وتنوين الدال المهملة بالكسر. وتَطاوُل، بفتح
التاء. (اللسان: طعم).
36. 88/1/8:
ولم
يزل مِن حيث يأتي يُجْرَمُه
لعل الصواب: يُحْرَمُهْ، بالحاء المهملة. وقد جاءت
رواية ديوان الحطيئة (239)
بقوله: يحرسه.
37. 88/2/7:
مُعْجَرْمان بُزَّلا سغابلا |
والصواب: معجرماتٍ،
بالتاء المثناة الفوقية.(اللسان: عجرم، والتهذيب 3/317).
38. 90/1/5:
وليلةٍ إحْدى الليالي
العُرَّمِ |
جاءت رواية اللسان
(عرم) بقوله: وليلة من الليالي العرَّم.
39. 91/1/2:
وعارضٌ
العِرض وأعناق العَرَمْ |
والصواب: وعارضِ،
بكسر الضاد المعجمة.( ديوان رؤبة: 182) وقد جاءت رواية اللسان (عرم) بقوله:
وعارضَ، بفتح الضاد المعجمة.
40. 92/1/9:
وعندنا ضرْب مُمَرٌّ مِعصَمُهْ |
ويعتلي
الرأس القُمُدَّ عَرْدَمُهْ |
جاءت رواية ديوان
رؤبة (154) بقوله: يمر معصمه، و: يقتلي، بالقاف.
41. 92/2/10:
والأُفْعُوانَ والشَّجَاع
الشَّجْعَمَا |
والصواب: والشُّجاع،
بضم الشين المعجمة.
42. 93/2/6:
من الجمال الجِلِة العفاهِم |
والصواب: الجِلَّةِ
العياهم، بالياء المثناة التحتية.( اللسان: عرهم).
43. 94/2/14:
ولا يَتنازَعُون عَنان شِرْكٍ |
ولا أَقْواتُ أهلهم العُسُومِ |
والصواب: العُسُومُ، بضم الميم. وقد
جاءت الكلمة في ديوان أمية بن أبي الصلت (70) بقوله: القُسُومُ، بالقاف، كما أن
الصواب في كلمة "عنان" هو كسر العين المهملة، فالكلمة كَلِجام وزناً
ومعنى.( ينظر أيضاً اللسان: عسم).
44. 97/2/2:
فنحن أخوالك عُمْرَكَ والـ |
خالُ له مَعَاظِمٌ وحُرَمْ |
جاءت رواية المفضليات
(240) بقوله: عَمْرَك، بفتح العين المهملة.
45. 97/2/8:
إذا ابْتَركَت فحفرتَ قامَهْ |
هذا الشطر غير مستقيم
الوزن، من الرجز، وصوابه يتم بقولنا: إذا ابْتَرَكْتَ…، بسكون الكاف، وفتح التاء
المبسوطة.( اللسان: عظم).
46. 105/2/8:
نُبِّئْتُ أن عِقالاً بنَ خويلدٍ |
ضِعافِ ذي غُذُمٍ وأَنَّ الأعلما |
عجز البيت غير مستقيم
الوزن من الكامل!
47. 112/2/3:
على فَرَمَاء عاليةً شَواهُ |
كأَنَّ بياضَ غُرَّته خِمارُ |
جاءت
رواية الصحاح 5/2002، واللسان: فرم، بقولهما: علا، بالألف القائمة. وقد جاءت
ورواية سيبويه 4/258 ومعجم البلدان 4/329، وأدب الكاتب: 478، بقولهم قرماء،
بالقاف.
48. 112/2/12:
كأن حوافِرَ النَّحَّامِ لما |
تَرْوّحَ
صُحْبَتي أُصُلاً مَحَارُ |
والصواب: تَرَوَّح، بفتح الراء المهملة، وقد جاءت رواية
اللسان (فرم) والصحاح 5/2002، بقولهما: تَحَمَّل صحبتي… كما جاءت روايتهما لصدر
البيت بقولهما: قوائم النَّحَّامِ…
49. 113/1/3:
أرْأَسَ كنارِ العِظام
فَرْصَما |
هذا الشطر غير مستقيم الوزن، من الرجز، ويمكننا تصحيحه
بقولنا: كُنَّاز، أو: كُبّار
50. 113/2/17:
نحنُ الفوارس يَوْم الحِنْو
ضاحيةً |
جَنْبَيْ فُطَيْمَة لا مِيلٌ ولا
عُزُل |
جاءت رواية ديوان
الأعشى (63) بقوله: يوم العَيْنِ… (ينظر أيضاً معجم البكري 3/1025).
51. 115/1/15:
ويحمي المضافَ إذا ما دعا |
إذا فرّ ذو اللِّمَّة الفَيْلَمُ |
أورد الصغاني صوراً وأوْجُهاً أخرى لرواية
صدر البيت. ولكن أيّا منها لم تتفق تماماً مع روايته في ديوان الهذليين 3/157، حيث
جاءت روايته على النحو الآتي:
يشذب بالسيف أقرانه |
إذا فرّ ذو اللّمة الفيلم |
52. 117/2/18:
وقَدْ عَلِمَتْ كُهولُهُمُ
القُدامى |
إذا قَعَدوا كأَنَّهُمُ النِّسارُ |
جاءت رواية اللسان
(قدم) بقوله: شيوخُهُمُ.
53. 122/2/5:
أشَقَّ
قَساميّاً رَباعىَ جانبٍ |
وقارِحَ جَنْبٍ سُلّ أَقرح
أَشْقَرا |
جاءت
رواية ديوان النابغة الجعدي (45) بقوله: أغرّ قَساميّاً.. و: جنب قرَّ أقرح أشقرا.
54. 122/2/10:
تَسُفّ سريرَهُ وترودُ فيه |
إلى دُبر النَّهار من القَسَامِ |
جاءت رواية ديوان
النابغة الذبياني (131) بقوله: تَسَفُّ بَريِرَه، بالباء الموحدة، كما جاءت إحدى
رواياته بقوله: من البشام، بالباء الموحدة والشين المعجمة، لا القسام.
55. 124/1/19:
باتت تُعَشَىٍّ اللَّيْلَ
بالقصيم |
والصواب: تُعَشَّى، بفتح الشين المعجمة المشددة، والألف
المقصورة. (اللسان: قصم).
56.
127/2/17:
وقال عياض بن بُرْده:
وما يَجْعَلُ الساطي السَّبوحَ عِنانُه |
إلى الكَوْدَنِ الجاذي النؤوج
القَلْهَزَمِ |
جاءت رواية اللسان (قلهزم) لهذا البيت نسبة إلى عياض بن درّة
على النحو الآتي:
وما يجعل الساطي السبوحَ عِنانَه |
إلى المُجْنَح الجاذي الأنوح
القَلَهْزَم |
57.
130/1/10:
وبَتممٍ
عَوْدِنا القِشْعَمِّ |
نكسر ضِرْسَ القَهِمِ القِهْقَمِّ |
والصواب: وبتميم، بإِثبات الياء بين الميمين في بنية الكلمة.
وقد جاءت رواية الشطر الثاني في ديوان رؤبة (143) بقوله: نكسر ضرس الهَقِم
القَهْقَمِّ.
58.
135/2/11:
أسقاكِ كلَّ رائحٍ هَزيمِ
والصواب: كلُّ، بضم
اللام المشددة.( اللسان: كرتم، والتهذيب
10/435).
59.
136/1/5:
لمّا رآهم كَرْدَمٌ تُكَرْدَما |
جاءت رواية هذا الشطر في اللسان (كردم) بقوله: ولو راَنا
كَرْدَمٌ لكَرْدَما (تنظر روايات أخرى له في التهذيب 10/431، والاشتقاق: 281،
554).
60.
136/2/2:
ماذا يَريبُك من حُلْمٍ
عَلِقْتُ به |
إن الدّهور علينا ذاتُ كرْزيم |
جاءت رواية اللسان (كرزم) والعين 5/428
بقوله: من خلّ علقت به .(ينظر أيضاً رواية التهذيب 10/428).
61. 136/2/17:
كل امرئ ميسرٌ لِشانِهِ |
رَيْحانِةِ الغادي وكُرْكُماتِه |
جاءت رواية اللسان (كركم) بقوله: مشمَّرٌ لشانه، و: لرزقه
الغادي وكُرْكُمَانِهِ.
62.
139/1/3:
الأنام
الخليّ وبتُّ حِلْساً |
بظهر الغَيْبِ سُدَّ به الكُعوم |
والصواب: ألا نَامَ…. (اللسان: كعم،
والتهذيب 1/329).
63.
142/1/4:
يا ربَّ شيخٍ من لُكَيْز
كَهْكَمِ |
جاءت رواية التهذيب
6/30، واللسان (كهم) بقولهما: شيخ من عَدِيّ…
64.
143/2/3:
بالعيسِ
طارت عن ذُراه كُمَمُهْ |
جاءت رواية ديوان
رؤبة (150) بقوله: بالرَّكْبِ طارت…
65. 151/2/4:
وانْتَتمتْ عليّ بقول سَوْء |
بُهيْصِلةٌ لها وجهٌ ذميمُ |
صدر البيت غير مستقيم الوزن، من الوافر، وصوابه يتم بقولنا:
انْتَتَمتْ … (اللسان: نتم) أما رواية التهذيب 15/108 فجاءت بقوله: قد انتثمت …،
بالثاء المثلثة، و: دميم بالدال المهملة.
66. 153/2/9:
لعمري لقد بَيَّنْتِ يوم
سُوَيْقَةٍ |
لمن كان ذا رأيٍ بوجهة مَنْسِم |
والصواب: بَيّنْتُ،
بضم التاء المبسوطة، كما جاءت في ديوان أوس بن حجر (118) لعجز البيت بقوله: لمن كان ذا لبّ…
67.
158/2/15:
هَلْ تُبَلِغَنِّيهم حَرْفٌ مُـصُرّمةٌ |
أجُدُ الفقــار وادلاجٌ وتهـجير |
قد عُرِّيَتْ نصفَ حَوْلٍ
أَشْهُراً جُدُداً |
يسفي على رَحْلِها بالحيرة المُورُ |
والصواب: مُصَرّمةٌ، بفتح الصاد المهملة (ديوان النابغة
الذبياني: 157، وديوان أوس بن حجر: 40) كما أن صدر البيت غير مستقيم الوزن، من
البسيط وصوابه يتم بقولنا: هل تَبْلِغَنَّهُمُ… (ديوان النابغة السابق) أو بقولنا،
كما جاء في ديوان أوس بن حجر السابق: هل تُبْلغَنِّيِهمُ… أما البيت الثاني فقد
جاءت رواية صدره في ديوان أوس (41) بقوله: وقد ثوت نصفَ…
68. 159/2/18:
أَسِيريْنِ يحلفان بنُهُمْ |
هذا الشطر غير مستقيم الوزن، من الرجز،
ويمكننا تصحيحه بقولنا:
أُسَيِّرَيْنِ
يحلفان بنُهُمْ.
69. 160/1/7:
حتى انجلى الليلُ عنها في مُلْمِعةٍ |
مثلِ الأديم لها من هَبْوةٍ نِيمُ |
صدر البيت غير مستقيم الوزن، من البسيط، وصوابه يتم
بقولنا: حتّى انجلى الليل
عنها في مُلَمِّعَةٍ …. (ديوان ذي الرمة 1/411).
70. 161/1/3:
وفي الدَّهاسِ مِضبرٌ متائمُ |
جاءت رواية العين
8/250، واللسان (وثم)، والتهذيب 15/ 162، بقولهم: مُواثِمُ.
71. 162/2/13:
إن كنت ساقي
أَخا تميم
والصواب: لاستقامة وزن الرجز، هو: ساقِيَّ، بياء مشددة
مفتوحة. (الصحاح 5/2051،
واللسان: وزم، وينظر التكملة نفسه 6/437، وفيه وردت الرواية بالفاء؟!).
72. 162/2/18:
فجيءْ بساقٍ لهم عُلْكومِ |
معاودٍ مختلف الأَوْزمِ |
ركَّب بعد الجَهْدِ واللّحيمِ |
جاءت رواية هذه الأشطار في اللسان (وزم)
على نحو مختلف في رسم بعض كلماتها، وهذه الكلمات هي: فجيء بسان، بالنون، و: مختلف
الأروم، بالراء المهملة فالواو، و: والنحيم، بالنون.
73. 164/1/17:
عِما طَلَلَيْ نُعْمٍ
على النّأي واسلما
جاءت
رواية اللسان (وعم)، والتهذيب 3/254 بقولهما:… طَلَلَيْ جُمْل…
74. 166/2/2:
رعتْ بقرار الحَزْنِ رَوْضاً
مواصلاً |
عميماً من الظّلاّم والهيثم
الجَعْدِ |
جاءت رواية هذا البيت في اللسان (هيتم) والمحكم 4/202
بقولهما: رعت بقران، بالنون، كما جاء هذا البيت في اللسان (هتم) لا (هثم) والمحكم
بقوله:… والهيتم الجعد.
75. 171/2/19:
إنِّي لأَخْشَى وَيْحَكُمْ أن
تُحْرَمُوا |
فاهْتَزِموها قبل أن
تَنَدَّمُوا
|
جاءت رواية اللسان
(هزم) والمحكم 4/172 لعجز البيت بقولهما: فاهتزموا من قبل…
76. 172/1/5:
كانت إذا حالبُ الظَّلْماء أَسْمَعَها |
جاءَتْ
إلى حالبِ الظَّلْماءِ تَهْتَزِمُ |
جاءت رواية اللسان
(هزم)، والمحكم 4/171 بقولهما:
…. حالب الظلماء نَبَّهَها |
قـــامــت ….. |
77. 175/2/19:
فجاءَ
عَوْدٌ خِنْدِفيٌّ قَشْعَمُهُ |
عَلَيْه من لِبْدِ الزمان
هِلْدِمُهْ |
والصواب: قَشْعَمُهْ،
بسكون الهاء. وقد جاءت رواية ديوان رؤبة (158) بقوله: فانتاب عودٌ…، و: عليه من
جهد الزمان…
78. 176/1/7:
وإنْ خطيبُ مَجْلسٍ أَرَمَّا |
بخُطَّةٍ
كنتُ له هِلْقَمَّا |
وباالْحَمالات لها لِهَمَّا |
جاءت رواية المحكم 4/333، والتهذيب 6/503 للشطر الأول
بقولهما:… مجلس أَلمَّا، باللام، كما جاءت رواية اللسان (هلقم) للشطر الثاني
بقوله: بخطبة، بطاء مهملة فباء موحدة، أما الشطر الأخير فصوابه: وبالحمالات…
79.
178/1/2:
كأنّ وَسْواسَكِ في التُّمام |
والصواب: بالنُّمامِ،
بالنون .(ديوان رؤبة: 144).
80.
183/1/3:
مَنَعَتْ قِياسُ الآخِنَّيةِ رَأسَهُ |
بسهام يَثْرِبَ أو سهام الوادي
|
والصواب: بسهام يترب،
بالتاء المثناة الفوقية، و: أو سهام بلاد، ويترب، وبلاد، هي من أسماء الأماكن .(
ديوان الأعشى: 130، 383، 384).
81.
188/2/1:
أَنَّا
سيفُ العشيرة فاعرفوني |
جميعاً قد تذرَّيْتُ السَّناما |
والصواب: أنا، دونما تشديد في النون.( الصحاح 5/2075،
واللسان: أنن).
82.
191/1/2:
يادارَ
عَفْراءَ ودارَ البَخْدَنِ |
جاءت رواية ديوان رؤبة (161) وليس (220) كما ذكر المحقق في
الهامش على نحو مختلف هو: بادَرَ عَفْراءَ ودارُ البَخْدَنِ.
83.
192/2/10:
أَجْوَفُ الجوفِ فهو منه
هَوَاءٌ |
مثلُ ما جَافَ
أَبْزَناً نَجَّار |
جاءت رواية المرجع الذي أحالنا إليه المحقق لصدر هذا البيت،
وهو شعر أبي داود (318) بقوله:
جُوِّف الجوف منه
فهو هواء |
مـــثلَ…. |
84.
201/1/2:
فقلت لها: لا تجرعي
إنَّ حاجتي |
بِجِزْع الغضا قد
كاد يُقْضَى تَلُونُها |
والصواب: لاتجزعي بالزاي المعجمة.( اللسان: تلن)، و: أنَّ
بفتح الهمزة.
85.
203/2/20:
شِريج كَخُمَّاض
الثَّماني عَمَتْ به |
على
راجِفِ اللَّحْتيينِ كالمِعْوَلِ النَّصلِ |
والصواب: شريجٍ، بفتح الشين المعجمة.( ديوان ذي الرمة 1/151).
86.
205/1/9:
كأَنَّ حُسَاناً فَضَّها الثِّينُ
حُرَّةً |
على
حَيْثُ يُلْقَى بالثِّناء حصيرُها |
جاءت رواية هذا البيت في ديوان صاحبه الشَّمَّاخ (163)، على
نحو مختلف لم يدقق المحقق في نقلها في هامش الصفحة، وهذه الرواية هي:
كأن حصاناً فضّها القَيْنُ غدوة |
لدى حيث يُلْقى بالفناء حَصيرها |
87.
208/1/9:
كان لنا وهو فُلُوٌّ بَرْبُمُهْ |
والصواب: فَلُوٌّ، بفتَح الفاء، و: نَرْبُبُهْ بنونٍ، وباءين
موحدتين متتاليتين. ( اللسان:
جعثن، و: فلا).
88.
209/2/3:
قد أوتيَ الحكمَةُ
والميزا |
والصواب: الحكمةَ، بفتح التاء المربوطة.(التاج: جمن).
89.
210/1/2:
كلُّ حَيٍّ تقودُه كفُّ هادٍ |
جنَّ عين تُعْشيه ما هو لاق |
جاءت رواية ديوان عدي (154) بقوله: يُغشيه، بالياء، والغين
المعجمة.
90.
211/2/20:
يَتْرُكُ صَوَّان الحصى
رَكُوبا |
جاءت رواية اللسان (جون) بقوله:… صَوَّان الصّوى…
91.
212/1/3:
يبادر الآثار
أن تؤويا |
جاءت رواية اللسان (جون) بقوله الأثْآر، كما أن الصواب هو:
تَؤُوَبا، بالباء الموحدة.
92.
212/1/10:
تكاثَرَ قُرْزُلٌ والجَوْنُ فيها |
وتَخْجُل والنَّعامَةُ والخَيالُ |
جاءت رواية ديوان لبيد (268)، والصحاح 5/2096 بقولهما:
والخبال، بالباء الموحدة.
93.
215/2/10:
نَسْأله الصَبرَ من غسّان إذ
حَضرُوا |
والحَزْنُ كيف
قَرَاه الغِلمةُ الجَشَرُ |
والصواب: تسأله الصُّبْرُ (ديوان الأخطل 1/204) وقد جاءت
رواية الديوان بقوله: يسأله الصُّبْرُ، بالياء المثناة التحتية.(اللسان: حزن).
94.
217/2/1:
ولقد عَلِمْتُ على
توِّقى الرَّدى |
أَنَّ الحُصونَ
الخَيْلُ لا مدَرَ القُرَى |
والصواب: تَوَقِّيَّ (اللسان: حصن، والتَّهذيب 4/247).
95.
217/2/6:
وأحْصِنِةٌ تُجْرُ الظُّباتِ
كأنها |
إذا لم
يُغَيِّبْهَا الجفير جَحيمُ |
جاءت رواية ديوان الهذليين 1/231، وليس 1/321، كما ذكر المحقق
في الهامش، بقوله: وأَحْصَنَهُ، أي كأنه صار له معقلاً يمتنع فيه.
96.
217/2/18:
من كُلِّ بائنةٍ
تُبِينُ عُذوقُها |
منها وحاضنةٍ لها مُنْقادِ |
جاءت رواية اللسان (حضن)، والتهذيب 4/210، بقولهما: ميقار،
بالياء، والراء المهملة. كما جاءت رواية اللسان بقوله: عنها.
97.
224/2/22:
فمَنْ يكُ سائِلاً
عنِّي فإنِّي |
من الفِتْيانِ أعوامَ
الخُنانِ |
ذكر المحقق، في الهامش، أن هذا البيت قد جاء في ديوان صاحبه
النابغة الجعدي (160) على هذا النحو.
وبالرجوع إلى ديوان الشاعر وجدنا عجز البيت قد جاء بقوله: من الفتيان في
عام الخُنان.
98.
226/2/14:
ألا تَرْحَلُوا دَعْكَنةً دَحَّنهْ
والصواب: لاستقامة الوزن، من الرجز، هو: ألا ارحلوا…(اللسان:
دحن، والتهذيب 4/426).
99.
231/2/10:
يَثْنين أَعْناقَ
أُدمٍ يَخْتَلين بها |
حَبَّ الأراك
وحبَّ الضَّالِ من دَنَنِ |
جاءت رواية ديوان ابن مقبل (307) بقوله: يرتعين بها…
100.
234/1/6:
عقائلُ رَمْلةٍ
نازَعْنَ منها |
دُفوفَ أقاحٍ
مَعْهودٍ ودينِ |
عجز البيت غير مستقيم الوزن، من الوافر، وصوابه يتم بقولنا:
أقاحِ، بكسر الحاء المهملة دونما تنوين.( ديوان الطرماح: 528).
101.
236/2/13:
وقامسنٍ في آله مُكَفَّنِ |
والصواب: وقامسٍ، بحذف النون (ديوان رؤبة: 162).
102.
240/1/9:
غداةَ تعاوَرَتْه ثَمَّ بيـضٌ |
رُفِعْن
إليه في الرَّهَج المِكَنّ |
وهم زحفوا لغسَّانٍ بزحفٍ |
رحيب السِّرْب أَرْعَنَ مَرْجَحن |
والصواب: دُفِعْنَ،
بالدال المهملة، و: المُكِنِّ، بضم الميم، و: مُرْجَحِنِّ، بضم الميم.( ديوان
النابغة الذبياني 128).
103.
245/1/17:
ثُمَّ استغاثوا بما
لا رِشاءَ له |
من ماءِ لِينَةَ
لا مِلْحٌ ولا زَنَنُ |
والصواب: لاستقامة وزن صدر البيت، من البسيط، هو: بماءٍ،
بإثبات الهمزة في البنية. (اللسان: زنن، والتهذيب 13/168).
104.
248/2/11:
كأنّما عَلَّقْنَ
بالأسدانِ |
جاءت
رواية هذا الشطر في اللسان (سدن) بقوله: كأنما ناطوا على الأسْدانِ.
105.
249/2/21:
تخوّف الرّحلُ
منها تامكاً قَرِداً |
كما تَخَوَّف ظَهْرَ
النَّبْعَةِ السَّفَنُ |
جاءت
رواية البيت في ديوان صاحبه ذي الرِّمَّة 3/ 1917، واللسان على نحو آخر هو: تخوَّف
السَّيْرُ… كما تَخَوَّف عُودَ النبعة…(ينظر أيضاً الأمالي 2/112، والمخصص 13/277، والإبدال: 100،
والأساس (خوف)، والتهذيب 13/4).
106.
252/1/13:
فانْدَفعتْ
تأْفِرُ واستَقَفَاها |
والصواب: واستَقْفاها، بسكون القاف.(اللسان: سنن).
107.
253/1/5:
للبكَرات العِيطِ
منها فصاهدا |
والصواب: لاستقامة المعنى والوزن، من الرجز، هو:
ضاهدا(اللسان: سنن، والتهذيب 12/302).
108.
255/2/11:
بأَطْيَب مِنْ
فيها ولا طَعْمَ قَرْقَفٍ |
عُقارٍ تَفشَّى
في العظام شُئونُها |
جاءت رواية اللسان (شأن) والتهذيب 11/416 بقولهما: تَمَشَّى،
بالميم.
109.
257/1/7:
إذا عارَتِ النَّبْلُ
والتفَّ اللُّفُوفُ وإذْ |
سلُّوا السيوفَ عُواةً
بعد إشْحانِ |
صدر البيت غير مستقيم الوزن، من البسيط، وصوابه يتم بقولنا:
إذْ عارت…(ديوان الهذليين 3/38، واللسان: شحن) وقد جاءت رواية هذا البيت في
المصدرين المذكورين بقولهما: عراةً بالراء المهملة.(ينظر أيضاً التهذيب 4/185).
110.
258/2/19:
أخو قَنَصٍ يهفو
كأنَّ سَراتَهُ |
ورِجْلَيْهِ
سَلْمٌ بين حَبْلَيْ مُشاطِنِ |
جاءت رواية ديوان الطرماح (504) بقوله: يهوي، بالواو والياء.
111.
260/2/15:
يظلُّ غرابُها
ضَرِماً شَذاهُ |
شَبَحٍ بخصومةِ الذّئب
الشَّنون |
عجز البيت غير مستقيم الوزن، من الوافر، وصوابه يتم بقولنا:
شجٍ (ديوان الطرماح: 541، واللسان: شنن، والتهذيب 11/281).
112.
261/1/13:
قُلْتُ لرجْليّ
اعْمَلا ودُويا |
والصواب: ودوبا، بالباء الموحدة (اللسان: شون، والتهذيب 11/
423).
113.
262/1/14:
كأَن خَليفَيْ
زَوْرِها ورَحاهُما |
بُنَى مُكَوين
ثُلِّما بعد صَيْدَنِ |
والصواب: مَكَويِنِ، بفتح الميم.( ديوان كثير: 249، واللسان:
صدن، والتهذيب 12/145).
114.
266/2/19:
إذا اضْطغَنْتُ
سلاحي عند مَغْرضِها |
ومَرْفَقٍ كرئاسٍ من
السيف إذْ شَسَفا |
عجز البيت غير مستقيم الوزن، من البسيط، وصوابه يتم بحذف حرف
الجر (من) منه فيصبح على النحو التالي: ومرفق كرئاس السيف إذْ شسفا، كما أن الصواب
في قوله: مِرْفق، هو بكسر الميم. وتجدر الإشارة إلى أن رواية ابن مقبل (186) جاءت
بقوله: ثم اضطبنْتُ (ديوان ابن مقبل: 186، واللسان: ضبن، وضغن، ورأس، وشسف،
والمقاييس 3/364، 2/466، والصحاح 4/1381، 3/933، 6/2154، والتهذيب 8/12).
115.
269/2/11:
أَلْقى رَحَا الزَّوْر عليه فطَجَنْ |
قَذْفا وفَرْثاً تحته حتى طَفَنْ |
والصواب: فطحن، بالحاء المهملة.( طَفَنْ وقفن، والتهذيب
13/363، والتكملة نفسه 6/295) أما الشطر الثاني فقد رواهُ صاحب التكملة نفسه 6/295
واللسان (قفن) على نحو آخر هو: فقاء فرْثاً تحته حتَّى قفن.
116.
272/2/6:
بعاجنة الرَّحُوب فلم يَسيروا |
وسُيِّرَ غيرهم عنها
فساروا |
جاءت رواية ديوان الأخطل 2/466 لعجز البيت بقوله: وآذن غيرهم
منها فساروا.
117.
278/2/15:
بُثيْنَ الزمي لا
إنّ لا إنْ لزمتِه |
على كَثْرة
الواشين أيُّ مَعُون |
ذكر المحقق، في الهامش، أن هذا البيت ليس في ديوان جميل بثينة
المطبوع: والحقيقة أَنه موجود في ديوانه ص: 86 بتحقيق مهدي محمد ناصر الدين وفي
ديوانه بتحقيق د. حسين ص(208).
118.
279/1/16:
حتّى إذا
أَنِفَ التَّنُوما |
وخَبَط العِهْنَةَ والقَيْصوما |
الشطر الأول غير مستقيم الوزن، من الرجز، وصوابه يتم بقولنا:
حتى إذا ما أنف التّنوما (ديوان رؤبة: 185) كما جاءت رواية الديوان للشطر الثاني بقوله:
وسَخِطَ العِنْهَةَ والقَيْصُوما.
119.
282/1/3:
ولم تُصِبْه نِعْمة على غَدَنْ
والصواب: نعسة، بالسين المهملة.( الصحاح 6/2173، واللسان:
غدن، والتهذيب 8/73).
120.
383/2/19:
هَرِّق على خَمْرك أو تبيَّن |
بأيِّ دَلْوٍ إذْ
غرفنا نَسْتَني |
جاءت رواية ديوان رؤبة (160) بقوله: هَرِقْ، و: أو تليَّنِ،
باللام، و: إِنْ، بالنون، و: تَسْتَني، بالتاء.( تنظر الملاحظة رقم (223) في هذا
البحث).
121.
284/1/18:
لَيْسَتْ من الدامي
تَسْتَوى بالغُمَنْ
هذا الشطر غير مستقيم الوزن، من الرجز، وصوابه، كما جاء في
اللسان: غمن، والتهذيب 8/151 هو: ليست من اللائي تُسَوَّى بالغُمَنْ
122.
291/1/18:
تحكُّكَ جَنْباها إلى
قتالها |
هذا الشطر غير مستقيم الوزن، من الرجز، ويمكننا تصحيحه
بقولنا:
تحكُّ جنبْاها إلى
قتالها |
123.
292/2/8:
لمَّا سَما مِنْ
بينِ أَقُرن والـ |
أَجْبال قُلْتُ: فدوأُه
أهلي |
والصواب: فداؤه...(ديوان امرئ القيس:205).
124.
299/1/9:
تدكَّلَتْ بعدي وألهقْتها
الكُبَنْ |
والصواب،
لاستقامة وزن هذا الشطر، من الرجز، هو وألْهَتْها، بحذف القاف.(اللسان: كبن،
والتهذيب10/285).
125.
299/2/3:
أسْفَنَ
المَشافِرُ كتَّانَهُ |
فأَمْرَرْنَه
مستدرًّا فَجَالا |
صدر البيت غير
المستقيم الوزن، من المتقارب، وصوابه يتم بقولنا: أسَفْنَ المشافَر...(ديوان ابن
مقبل:229، واللسان: كتن، والتهذيب10/139).
126.
300/1/18:
خليليّ عُوجا من
صدور الكَوِادِنِ ثريدٍ كان
الشمس في حـَجَراته |
تُمالُ علينا من
ثريد الحواقن نجومُ الثُّريّا أو عيونُ
الضَّياوِنِ |
ذكر المحقق، في الهامش، أن الذي جاء في اللسان (كدن) هو صدر
البيت الأول وعجز الثاني وهذا صحيح، بَيْدَ أنَّ المحقق لم يذكر لنا رواية عجز
البيت الثاني كما جاء في اللسان(كدن)، وفي التهذيب 10/121، والعين 5/330،وهي:
......
إلى قَصْعَةٍ فيها عيون الضّياون. |
أما بالنسبة
لصدر البيت الثاني فقد جاء في اللسان(ضون) براوية أخرى هي:
ثريد كأَنَّ
السّمْن في حجراته .... |
127.
302/1/15:
ويكفِنُ الدَّهْرَ
الأرِيثَ يَهْتَبِدُ |
والصواب: إلاَّ
رَيْثَ...(اللسان: كفن، والصحاح6/2188، والتهذيب10/276، والعين5/382).
128.
302/2/2:
فظلّ يَعْمِتْ في
قَوْطٍ وراجلةٍ |
والصواب:
يعْمِتُ، بضم التاء المبسوطة.(المراجع السابقة).
129.
303/1/18:
بدارةِ مَكْمِن
ساقت إلَيْها |
رياحُ الصَّيْف ًأزآماً
وِعينا |
والصواب، كما جاء في ديوان الراعي(265)، أرْآماً وَعِينا (ينظر
أيضاً: اللسان: كمن).
130.
305/1/8:
تنازُعا فيه لِبانَ
الثَّدْيينْ |
والصواب: تنازَعا، بفتح الزاي المعجمة.(اللسان: لبن).
131.
305/2/14:
كأنَّ الناصعاتِ الغُرِّ منها |
إذا صرَفَتْ وقطَّعت اللَّجينا |
والصواب:
الغُرَّ، بفتح الراء المهملة المشددة( اللسان: لجن، والتهذيب11/80).
132.
307/1/18:
تلَسَّنَ أَهْلُه عاماً
عليه |
رِماثاً تحت مِقْلاتٍ نَيُوبِ |
جاءت رواية
اللسان(لسن)، والمحكم بقوله: رُبَعاً. وقد جاءت رواية عجز البيت في التهذيب
12/426بقوله:
فلولاً عند مقلات
نيوب. |
133.
310/1/14:
شجَّ السَّقاةُ
على ناجودها شَبِما |
من ماءِ لينَةَ لا
طَرْقاً ولا زَنَقا |
والصواب: رنقا، بالراء المهملة.(ديوان زهير:40، واللسان:لين،
والتهذيب15/371 ومعجم البلدان 5/30).
134.
310/2/13:
رُوَيْدَ عَلِيّاً
جُدَّ ما ثَدْيُ أُمِّهِمْ |
إليْنا ولِكنْ
ودُّهُمْ متمائنُ |
جاءت رواية ديوان الهذليين 3/46 بقوله: متماين، بالياء
المثناة التحتية.
135.
313/1/21:
فلو في يوم معركة
أُصيبوا |
ولكنْ في ديار بني
مَرَينا |
والصواب: مَرِينا، بكسر الراء المهملة.(ديوان امرئ
القيس:200).
136.
313/2/12:
قد أكَنبَتْ يداكَ بعد لينِ |
والصواب: أَكْنبَتْ، بسكون الكاف.(اللسان: مرن،
والصحاح6/2202).
137.
313/2/22:
قَبْراً تَضَمَّنْ
مُؤْمِناً مُتَحنِّفاً |
صَدَقَ الإلَهَ ودان بالقُرانِ
|
والصواب: تَضَمَّنَ، بفتح النون، و:بالقُرآن.(اللسان: مرن)
وقد جاءت رواية اللسان بقوله:
عبد الإله ودان
بالقرآن. |
138. 314/1/1:
فلو أَنَّ هذا
الدهر أبقى صالحاً |
أبقى لنا حقّاً
أبا عثمان |
صدر البيت غير مستقيم الوزن، من الكامل وصوابه يتمُّ بقولنا:
فلو ان...، بهمزة وصل.(اللسان: مرن) وقد جاءت رواية اللسان
لعجز البيت بقوله:
أَبْقَى لنا
عَمْراً أبا عثمان. |
139. 314/2/11:
وكنَّ بَعْدَ
الضَّرْح والتَّمزُّن |
جاءت رواية ديوان رؤبة(161) بقوله: والتَّمَرُّن، بالراء
المهملة.
140.
315/2/12:
من سُمْر صيّاح الحبال
الأُنَّنِ |
جاءت رواية المرجع السابق (165) بقوله الجبال، بالجيم
المعجمة.
141.
316/1/5:
ولا حبٍ كَمَقَدِّ
المْعَنِ وعَسَّهِ |
جاءت رواية ديوان ابن مقبل (373) بقوله: بلاحبٍ...وَعَّسَهُ(
ينظر أيضاً اللسان: معن).
142.
317/1/19:
ومَجَرُّ هُدَّابٍ
الفليل كأنَّهُ |
هُدَّابُ خَمْلَة قُرْقُفٍ
مَمْهوُنِ |
والصواب: هدّابِ، بكسر الباء دونما تنوين. وقد جاءت رواية
ديوان الهذليين 2/258 بقوله:
ويجرُّ هُدّاب
الفليلِ كأنَّه |
هُدَّابُ خَمْلةِ
قُرْطُفٍ مَمْهُونِ |
143.
318/2/3:
سأجعلُه مكانَ النُّونِ مِنِّي |
وما أُعطيتُه
عَرَقَ الخِلالِ |
جاءت رواية
اللسان(نون)، والتهذيب 15/561 بقولهما: ويخبرهم مكانُ...(ينظر أيضاً التكملة نفسه
6/319).
144.
318/2/15:
فلو بُحِثَ
المقابرُ عن أخينا |
فينظر نَظْرةً
بنَعارِ رِمال |
عجز البيت غير مستقيم الوزن، من الوافر!؟.
145.
320/1/2:
أَعْيسَ نَهَّاضٍ كجيد
الأوْجَنِ |
والصواب: كَحَيْدِ، بالحاء المهملة.(ديوان رؤبة:161، واللسان:
وجن، والتهذيب11/202).
146.
321/2/17:
أمِنْ آلِ وَسْنَى
آخرَ اللَّيْلِ زائِرُ |
ووادي الغُوَيْر
دُونَنا فالسَّواجر |
جاءت رواية ديوان الراعي(18) بقوله: ووادي العَوِير، بالعين
المهملة المفتوحة، وكسر الواو... والسواجر، بالواو لا بالفاء.
147.
328/1/4:
مِنْ مُهْوَأَنٍّ بالدُّبى
مَدْبوشِ |
والصواب: بالدَّبا، بفتح الدال المهملة.(ديوان رؤبة:78).
148.
330/2/11:
إذا ما رأيتَ
المَرْء عَلْبى وجلْدُهُ |
كَضَرْحٍ قديم فالتَّيَمُّنُ
أَرْوَحُ |
جاءت رواية هذا البيت في ديوان النابغة الجعدي (218) لا(18)
كما ذكر المحقق في الهامش على النحو التالي:
إذا المرء علبى ثم
أصبح جلْدُهُ |
كرحضِ غسيل
فالتَّيَمُّنُ أَرْوَحُ |
(ينظر أيضاً
اللسان: يمن).
149.
332/2/15:
كَفَى حَزَناً أن يُرْحَل
الرّكْبُ غَدْوَةً |
وأُصبحَ في عُلْيا
إِلاهةَ ثاويا |
والصواب: يَرْحل، بفتح الياء، و: غُدوة بضم الغين
المعجمة.(اللسان:أله، والصحاح 6/2224، والمعجم الكبير 1/442).
150.
334/2/3:
بَلْهَ أَنِّي لم أَجْن
ذنباً ولم |
أَخُن عهداً فتجزيَني النِّقَمْ |
جاءت رواية هذا البيت في اللسان(بله)، والتهذيب 6/313، والعين
4/55، والمعجم الكبير 2/566 بقولهم:
بَلْهَ أنِّي لم
أخن عهداً ولم |
أقترف ذنْباً
فتجزيني النِّقَمْ |
151.
336/1/6:
به تمطَّبْ
غولُ كلّ مَنْلهٍ |
بنا حراجيجُ المهادَى
النُّفَّهِ |
والصواب: تَمَطَّتْ، بالتاء المثناة الفوقية، و: غَوْلَ، بفتح
اللام، و: مِيلَهِ، بالياء المثناة التحتية، و: بكسر الميم والهاء و: المهارى،
بالراء المهملة.(ديوان رؤبة:167)، وكان الواجب أن يقولَ، لصحة التمثيل والاستشهاد:
به تمطّت غَوْلَ كلِّ
مَتْلَهِ، بالتاء المثناة الفوقية. |
152.
338/1/8:
ولَوْلا ذا
لَلاقَيْتُ المنايا |
جراهِيَةً وما
عَنْها مَحيدُ |
ذكر المحقق، في الهامش، رواية ديوان الهذليين لعجز هذا البيت،
ولكن لم يذكر رواية الديوان أيضاً لصدره، وهي الرواية التي جاءت في 3/109 على
النحو التالي:
ولولا ذاك لاقيت
المنايا...
153.
339/2/1:
شَمْطاءَ جاءت من أعالي
البَرِّ وقد تَرَكَتْ حَيْه
وقالت: حـَرِّ ثم مـالت جانــب
الخـِمَرِّ |
جاءت
رواية اللسان(حرر) بقوله: من بلاد البرِّ،: والشطر الثاني غير مستقيم الوزن، من
الرجز، وصوابه يتم بقولنا، كما جاء في اللسان: قد تَرَكَتْ حَيَّهْ، وقد جاءت
رواية كتاب قطرب " الفرق" (17) لهذا الشطر بقوله: قد تركت ساهٍ وقالت:
حرّى، في حين جاءت رواية المخصص 8/10 له بقوله: قد تركت حيز وقالت حرّ، أما الشطر
الثالث فجاء، كالشطر الثاني، غير مستقيم الوزن، من الرجز، وصوابه يتمُّ بقولنا:
ثمّت مالت...أو، كما جاء في اللسان(حرر): ثمّ أمالت جانب الخِمَرّ.
154.
340/2/16:
قد رَوِيتْ
إلاّ دُهيْدِهينا |
جاءت رواية اللسان: دهده، ويمن، والمخصص 7/61، 137،،
والتهذيب 3/188، والصحاح6/2232
بقولهم: قد روَيْت غير الدُّهَيْدهينا. وجاءت رواية
سيبويه 3/494،
والمعجم الكبير 2/483، واللسان(بكر) بقولهما: قد شربت إلا...في حين جاءت رواية أبي
العلاء المعري في الصاهل والشاحج(618) بقوله: قد وردت إلا...ولعل الرواية الأخيرة،
أي قد وردت، تفسر الخطأ في الرواية في الصفحة التالية 342/1/2عندما قال الصغاني
والرواية: قد رديت الاَّ دهيدهينا.
155.
341/2/3:
يَعْدِل أنضادَ
القفاف الرَّدُّهِ |
جاءت رواية ديوان رؤبة (167) لهذا الشطر بقوله: تَعْدِلُ
أنضادُ القفاف الرُّدَّهِ.
156.
342/2/18:
يَستنّ في ريعانه
المُرَيَّهِ |
جاءت رواية رؤبة(166) بقوله: من ريعانه... وقد تكررت رواية
هذا الشطر، على هذا النحو في التكملة 6/356.
157.
344/1/1:
إن عُدَّ لُؤمَ
فسليطٌ ألأمُ |
مالكم استٌ في
العلا ولا فَمُ |
والصواب: لؤمٌ، بتنوين الضم في الميم.
158.
344/2/2:
ذا حُمْقٍ ينْمي وعَقْلٍ يجرى |
والصواب: حُمُق، بضم الميم، و: يحرى، بالحاء المهملة(اللسان:
سته، والتهذيب6/118، والصحاح6/2234) وقد جاءت رواية التهذيب بقوله:
في بَدَن ينمى
وعقل يحرى. |
159.
344/2/15:
فبتَّ كأَنني سافهت
صِرْفا |
معتَّقةً
حُمَيَّاها تدور |
والصواب: فبتُّ، بضم التاء المشددة.(ديوان الشماخ:152) وينظر
الديوان أيضاً لمعرفة الروايات الأخرى للبيت.
160.
345/2/14:
وشَبَهٌ أَمْيَلُ
مَيْلاِنيُّ |
جاءت رواية ديوان العجاج (323) بقوله: وَسبَطٌ ...(ينظر أيضاً
اللسان: شبه).
161.
347/2/2:
صَتَّهْتُهُ ولم
يكن مُصَّتْها |
والصواب: مُصَتَّها، بفتح الصاد المهملة دونما تشديد، وفتح
التاء المشددة (ديوان رؤبة:188) .
162.
348/2/4:
في عُتَهِّيِّ
اللُّبْس والتَّقَيُّنِ |
والصواب: عُتَهِيّ،
بكسر الهاء دونما تشديد.(المرجع السابق:161).
163.
349/2/11:
وتَصَدَّى لِتَصْرَعُ
البطل الأرْ |
وَعَ بين
العَلْهاء والسِّرْبال |
والصواب: لتَصْرَعَ، بفتح العين المهملة.(اللسان:عله،
والتهذيب1/142).
164.
353/2/9:
إذا نُضحَتْ
بالماء وازدادَ فَوْرُها |
نَجَا وهُوَ مَكْدوهٌ
من الغَمِّ ناجدُ |
جاءت رواية ديوان الهذليين2/204، بقوله: مكدود، بدالين
مهملتين.
165.
354/2/19:
وكَهْكَهَ المُدْلج
المقرُورُ في يده |
واسْتَدْفَأَ
الكَلْب في المأسور ذي الذَّئَب |
جاءت رواية اللسان(كهكه)، والمحكم 4/61، بقولهما: وكهكَهَ
الصَّرِدُ...، و:ذي الذِّئبِ، بكسر الذال المعجمة المشددة. وقد جاءت رواية
التهذيب5/342 لعجز البيت بقوله:ذي الذنب، بالنون!؟.
166.
355/2/20:
عن التَّصابي وعن التَّعَنُّهِ |
والصواب: التَّعَتُّهِ، بتاءين مشددتين بينهما عين
مهملة.(ديوان رؤبة:165).
167.
356/1/15:
يَعْلُوهُ رَقْراقُ
السَّرابِ الأَمْرَهِ |
يَسْتَنُّ في
رَيْعانه المُرَيَّهِ |
جاءت رواية ديوان رؤبة(167)، وليس(187)، كما ذكر المحقق في
الهامش، بقوله: عليه رقراق...، و:يستن من ريعانه...(تنظر الملاحظة رقم (156) الواردة في هذا البحث).
168.
358/2/16:
على إكامِ البائجاتِ
النُّوَّهِ |
والصواب: النائحات.(ديوان رؤبة:167، واللسان: نوه، والتهذيب
6/443).
169.
359/2/20:
أنْشا في العيقة يرمى له |
جُوف رَبابٍ
وَرِهٍ مُثَقَلِ |
والصواب: أَنْشَأَ، بالهمزة، ومُثْقَل، بسكون الثاء.( ديوان
الهذليين 2/6، وليس 2/86 كما ذكر المحقق في الهامش).
170.
361/2/10-13:
يُصْبِحْنَ
بالقَفْرِ أَياويَّاتِ |
هَيْهاتَ حَجْرٌ
من صُنَيْعاتِ |
والصواب: أتاويّات، بالتاء، و: صنيبعات.(اللسان: هيه).
171.
362/1/2:
صُوَيْتُ الرَّوْيَعيّ
ضلّ بالليل صاحِبُهْ |
والصواب، لاستقامة الوزن، من الطويل، هو: الرُّوَيْعي، بضم
الراء المهلة المشددة، وفتح الواو، وياء غير مشددة.(اللسان: يهيه، والتهذيب6/487).
172.
366/2/1:
جَناحُ قُطاميٍّ
رأى الصَّيْدَ باكراً |
وقد باتَ يَأزوه نَدىً وصقيعُ |
جاءت رواية ديوان الطرماح(288) لعجز البيت بقوله: وقد بات
يعروه طوى وصقيع.
173.
368/1/13:
فأبْلغَ مِنْ
عَشْرٍ وأصبح مُزْنُهُ |
أفاءً وآفاقُ
السماء حواسِرُ |
جاءت رواية ديوان صاحب البيت كثير(375) بقوله: فأقلعَ عن
عُشٍّ...
174.
369/1/1:
تخافُ علينا الجُوعَ
إن هي أكْثَرَتْ |
ونحنُ جياعٌ أيُّ
أَلْوٍ تألّت |
جاءت رواية المفضليات(110) بقوله: تحاف علينا
العَيْلَ...و:أيَّ آلٍ تَأَلَّتِ.
175.
370/2/20:
هُنَّ عُجْمٌ
وقَدْ علمن من القَوْ |
لِ هبي واجْدَمى
وآوُ وقومي |
جاءت رواية العجز في اللسان(أوى) بقوله: لِ هبي واقدمي وآوُو
وقومي.
وقد جاءت رواية كتاب الفرق لقطرب(171) لعجز البيت بقوله:
هِبي واجْدمي
ويايَ وقومي. |
176.
371/2/20:
بآية تُقْدِمون
الخَيْلَ زوراً |
كأنَّ على سنابكها
مُداما |
جاءت رواية اللسان (أيا) بقوله:...الخيل شُعْثاً.
177.
372/1/2:
أَلا مَنْ مُبْلغٌ
عنّي تميماً |
بآيةٍ ما يُحِبُّونَ
الطَّعاما |
عجز البيت غير
مستقيم الوزن، من الوافر، وصوابه يتم بقولنا: بآيِة...، دونما تنوين في التاء
المربوطة.
178.
372/1/14:
الحُصْنُ أَدنى
لَوْ تأيَيْتِه |
من حَيْثِك التُّرَب
على الرَّاكب |
والصواب: حَثْيك، بالثاء المثلثة، فالياء المثناة
التحتية.(اللسان:أيا) وقد جاءت رواية اللسان بقوله: تأَيَّيْتِهِ.
179.
372/2/1:
فَظِلْتُ أَحْثي التُّرْب في وجهه
|
عَمْداً وأحمي
حَوْزَة الْغائب |
جاءت رواية اللّسان (أيا) بقوله: ما زلت أحثو التّرْب...
180.
373/1/18:
وأنْت التي
حَبَّبْتِ شَغْباً إليَّ بَداً |
إليّ وأَوْطاني
بلادٌ سواهُما |
صدر البيت غير مستقيم الوزن، من الطويل، وصوابه يتم بقولنا:…
إلى بدا…(ديوان كثير: 363، واللسان: بدا، والمعجم الكبير 2/157، ومعجم
البلدان 1/357، ومعجم ما استعجم
1/230).
181.
373/2/2:
وَرَثْيةُ
تَنْهَضُ بالتَّشَدُدِ |
والصواب، لاستقامة
الوزن، من الرجز، هو: ورثْيَهٌ، بتنوين الضم في التاء المربوطة.( اللسان: بدا
والصحاح 6/2279، والمعجم الكبير 2/157) وقد جاءت رواية اللسان بقوله: وريثة، ويبدو
أن رواية التكملة، أي قوله: ورثية، أكثر مناسبة للمعنى هنا.
182.
375/1/6:
سرت مِنْ منىً
جُنْحَ الظَّلامِ فأَصْبَحَتْ |
ببُسْيان أَيديها
مع الفجر تلمح |
والصواب:
تملع، باللام فالعين المهملة فالبيت من قصيدة عينية لذي الرمة. (ديوان ذي الرمة 2/729) وقد جاءت هذه
الكلمة في
المعجم الكبير 2/328، ومعجم البلدان 1/423، ومعجم ما استعجم
1/250) بقولهم: تلمع، بالميم فالعين المهملة.
183.
377/1/15/، 377/2/2:
داوَيْتُه
برُجْعِ أبْلاءِ
والصواب:
لاستقامة الوزن، من الرجز، هو: برُجَّعٍ، بتشديد الجيم المعجمة المفتوحة، وتنوين
العين المهملة بالكسر. وقد تكرر هذا الضبط غير الدقيق في العمود المقابل من الصفحة
نفسها (اللسان: بلا، والمعجم الكبير 2/573، والصحاح 6/2284).
184.
377/2/15:
عارضٍ زَوْراءَ من
نَشَمٍ |
غيرَ باناتٍ على وَتَرِهْ |
جاءت
رواية ديوان امرئ القيس (123) بقوله: غيرِ باناةٍ على وتره.( ينظر أيضاً اللسان:
بني، والتهذيب 15/ 492، والمعجم الكبير 2/601).
185.
378/1/6:
بَنَى السَّويقُ لحمُها
واللَّتُّ |
كما بنى بُخْتَ
العِراقِ القَتِّ |
والصواب:
لَحْمَها، بفتح الميم، و: القَتُّ، بضم التاء المبسوطة المشددة.(اللسان: بني،
والتهذيب 15/ 495).
186.
382/2/1:
يُثَبُّونَ
أَرْحاماً ولا يَحْفُلونَها |
وأخلاق وُدّ
ذهّبَتْه الذَّواهِبُ |
جاءت
رواية اللسان (ثبا) بقوله:… وما يجفلونها، بالجيم المعجمة، و: ذهبته المذاهب،
بإثبات الميم في البنية، ونصّ اللسان، في الهامش، على أن روايته بالميم هي الأصل
(ينظر أيضاً التهذيب 15/156).
187.
385/2/10:
جَماليَّة الثُّنْيا
مُسانَدة القَرا |
عُذافِرةٌ تَخْتَبُّ ثم
تُنيبُ |
جاءت
رواية اللسان (ثني) لهذا البيت على نَحْوٍ آخر هو:
مُذَكَرة الثُّنيا
مساندة القرا |
جُمالية تختب ثم
تنيب |
188.
386/2/18:
إذا بَكَر
النِّساءُ مُزَدَّفاتٍ |
حَواسِرَ لا
يُجِئْنَ على الخِدامِ |
والصواب: مُرَدَّفات، بفتح الراء المهملة.(ديوان لبيد:206).
189.
387/2/8:
يَوْمَ ترى جَثْوَتُهُ
في الأَقْبُرِ |
والصواب، لمناسبة التمثيل، هو: جُثوتَهُ، بضم الجيم المعجمة،
وفتح التاء.(اللسان: جثا).
190.
389/1/4:
ومَرْةً بالحدّ من مجْذائَه
هذا الشطر غير مستقيم الوزن، من الرجز، وصوابه يتم بقولنا:
ومَرَّةً، بفتح الراء المشددة. كما أن الصواب، في الكلمة الأخيرة، هو: مِجذائِه،
بكسر الميم والهمزة(اللسان:جذا) وقد جاءت رواية التهذيب11/168 بقوله: مِجْذايه،
بالياء.
191.
391/1/9:
فلما تجلّى قَرَعُها
القاعَ سَمْعَهُ |
وحال له وسطَ
الأشاء انغلالُها |
والصواب، لاستقامة الوزن، من الطويل، هو قَرْعُها، بسكون
الراء المهملة. ( اللسان: جلا،
وديوان ذي الرُّمَّة1/539، والتهذيب11/187).
192.
391/2/5:
أراه شيخاً عارياً
تَراقِيهْ |
جاءت رواية اللسان(جلا) بقوله: أراه شيْخاً ذرئت مجاليه.
193.
391/2/7:
مُقَوّساً قد ذرئب مجاليهْ
والصواب: ذرئت، بالتاء المبسوطة.(الصحاح 6/2304).
194.
393/2/5:
فَقُلْتُ والمرْءُ
قد تُخْطيه مَنِيَّتُه |
أَدْنى عَطيَّتِهِ إيَّاي مئْيّات |
صدر البيت غير
مستقيم الوزن، من البسيط، ويمكننا تصحيحه بقولنا:
فقلت والمرءُ قد
تُخْطيه مُنْيَتُهُ |
195.
394/1/5:
يَحْبُو قَصَاها مُلْبَدٌ
سِنادُ |
أَحْمَرُ من ضِئْضِنِها
مَيَّادَ |
والصواب: ضِئْضِئِها مَيَّادُ.( اللسان:حبا، والتهذيب5/266)
كما أن رواية هذين المصدرين للشطر الأول جاءت بقولهما: يَحْبُو قصاها مُخْدرٌ
سِنادُ.
196.
397/2/9:
ونفسي أَرادت
هَجْر سلمى فلم تُطِقْ |
لها الهَجْرَ
هابَتْه وأخرى حَنينُها |
جاءت رواية اللسان(حزا) بقوله: هجر ليلى ...كما أن الصواب في
الكلمة الأخيرة هو: جنينها، بالجيم المعجمة.(ينظر أيضاً التهذيب 5/175).
197.
397/2/12:
كعُوذِ المِعْطَفِ
أَحْزَى لها |
بمَصْدَرَةِ
الماءِ رَأْمٌ رَذِيُّ |
والصواب، لاستقامة وزن صدر البيت، من المتقارب، هو كعوذ
المُعَطِّفِ... (ديوان الهذليين1/66، وينظر أيضاً اللسان: حزا، والتَّهذيب5/176).
198.
398/2/15:
ولولا التَّحشِّي من رياحٍ رَمَيْتها |
بكالمةِ الأَعْراض باقٍ وشومها |
جاءت رواية اللسان(حشا) والتهذيب5/141، لعجز البيت بقولهما:
بكالمة الأنياب باق وسومها، أما رواية ديوان الأخطل(1/321) فجاءت بقوله:.../باق
رسومها.
199.
399/1/9:
وإنّ لسانَ المَرْءِ
ما لم تَكُنْ له |
حصاةٌ على
عَوْراته لدليل |
يحتِّم سياق البيت، مع سابقه، أن تأتي همزة "أَن"
مفتوحة.(ينظر اللسان:حصي).
200.
400/1/12:
تَلْوى الثَّنايا بأَحْقَيْها
حواشِيَهُ |
لَيَّ المُلاء
بأَبْواب التَّفاريج |
والصواب: بأحْقِيِها، بكسر القاف.( ديوان ذي الرُّمَّة 2/990،
واللسان: حقا، والتهذيب 5/124).
201.
401/1/7:
قُوَيْرِحُ أَعوام
كأَنَّ لسانَه |
إذا صاع
حِلْوٌ زلَّ عن ظهْر مُنْسِج |
والصواب: صاح، بالحاء المهملة، و: مِنْسَج، بكسر الميم، وفتح
السين المهملة.( ديوان الشماخ 86، وليس96، كما ذكر المحقق في الهامش، وينظر أيضاً
اللسان: حلا، والتهذيب 5/235).
202.
401/1/11:
وهاجَتْ بقايا
القُلْقُلانِ وعطَّلَتْ |
حوالِيَةٌ هُوجُ الرِّياح
الحواصِدُ |
والصواب: حوالِيه، بالهاء.( ديوان ذي الرُّمَّهَ 2/1094،
واللسان: حلا، والتهذيب5/235).
203.
403/1/21:
حُوَيَّ خَبْتٍ
أيْنَ بتَّ اللَّيلَهْ؟ |
بِتُّ قريباً
أَحْتَذي فُعَيْلَهْ |
والصواب: نُعَيْلَهْ، بالنون.(اللسان: حوا، والتهذيب5/294).
204.
404/1/20:
ألا قَبَّحَ
إلالهُ بني زِيادٍ |
وحيَّ أَبيهم
قَبْحَ الحمارِ |
والصواب، لاستقامة وزن صدر البيت، من الوافر، هو قَبَحَ، بفتح
الباء دونما تشديد(اللسان: حيا).
205.
405/1/18:
وقلْتُ له: ارْفَعْها
إليك فحايِها |
بروحِكَ واقْتُتْه لها قيتةً قَدْرا |
جاءت رواية ديوان ذي الرمة3/1429لصدر البيت بقوله: فأحْيها.(ينظر
اللسان: قوت، و: روح، والصحاح1/262، والتهذيب9/254، والتكملة نفسه2/35).
206.
409/2/13:
تَمَطَّيْتُ
أَخْليِه اللِّجامَ وبذّني |
وشَخْصي يُسامي
شَخْصَه وهو طائِلُهْ |
جاءت رواية ديوان ابن مقبل(247) لعجز البيت بقوله:… شخصه
ويطاوله(ينظر هامش اللسان: خلا).
207.
410/2/17:
كأنَّ الآلَ
يَرْفَعُ بين حُزْوَى |
ورابيةِ الخَوِيُّ
بِهمْ سيَالا |
والصواب: الخَويِّ، بكسر الياء المشدَّدة (ديوان ذي الرّمّة
3/1511).
208. 412/1/11:
لما دجاها بِمَتَلٍّ
كالصَّقْبِ
والصَّواب:كالصَّقَبْ، بفتح القاف، وسكون الباء، ويرشِّح هذا
التصحيح ورود هذا الشاهد في اللِّسان (دجا) على النحو التّالي: لمَّا دجاها بمتلّ
كالقَصَبْ.
209.
414/2/5:
قد ساقني من نازجِ
المَسَاقِ |
جاءت رواية ديوان رؤبة(116) بقوله: من نازع المساق، بالعين
المهملة.
210.
415/2/6:
فَتَدلَّيْتُ عَلَيْها قافلا |
وعلى الأرض غيابات الطَّفَلْ |
والصواب: غيايات، بياءين.(ديوان لبيد:189، واللسان: دلا،
والتهذيب 14/173).
211.
415/2/18:
وهِرَقْلاً يوم ذي
ساتِيدَما |
من بنَي بُرْجانَ
ذي البَأْسِ رُجُحْ |
جاءت رواية البيت في ديوان صاحبه الأعشى(239) وليس(235) كما
ذكر المحقق في الهامش على نحو آخر هو:
وهِرَقْلاً يوم سا
آتيدمى |
من بنَي بُرْجانَ
في البأس رَجَحْ |
212.
418/1/3:
غَمْداً أذَرِّي حَسَبِي
أَن يُشْتَما |
والصواب: عَمْداً، بالعين المهملة.(ديوان رؤبة: 184، واللسان
ذرا، والتهذيب15/7).
213.
418/1/7:
ولم أزلْ عَنْ
عِرْضِ قومي مِرْحَما |
جاءت رواية ديوان رؤبة (184) بقوله: مِرْجَما، بالجيم
المعجمة.
214.
419/2/15:
أنابَ وقد أَمْسَى
على الماء قَبْلَهُ |
أُقْيدِرُ لا
يُذْمي الرَّميَّةَ راصِدُ |
جاءت رواية ديوان الهذليين 2/207، والتي أشار إليها المحقق في
الهامش، للبيت بقوله:
....على الباب
قَبْلَهُ |
أُقَيْدر لا
يُنْمي الرَّميَّةَ صائِدُ |
215.
420/2/4:
وجَدْبُ البُرَى أَمْراسُ
نَجْرانَ رُكِّبَتْ |
أواخِيُّها بالمُرْأَياتِ
الرَّواجِفِ |
والصواب: وجذْبُ، بالذال المعجمة، وأمراسَ، بفتح السين
المهملة.( ديوان ذي الرمة3/1646، واللسان: رأى). وقد جاءت رواية الديوان بقوله:
المرْئِيات، بكسر الهمزة.
216.
423/2/15:
وداهِيةٍ جَرَّها
جارِمٌ |
جَعَلْتَ رداءك
فيها خِمارا |
جاءت رواية صدر البيت، في ديوان الخنساء(44) على نحو مختلف
أشار المحقق، في الهامش، إلى جانب منه، وهذه الرواية هي:
وهاجرةٍ حَرّها
صاخدٌ ... |
217.
424/1/3:
وتَبْرُدُ بَرْدَ
رداءِ العَرُو |
سِ بالصَّيْفِ
رَقْرَقْتَ فيه العَبيرا |
جاءت رواية ديوان الأعشى(95) لعجز البيت بقوله: س رقرقت
بالصيف فيه العبيرا.
218.
431/2/9:
وعندي زُوازِنَةٌ
وأَبْة |
تُرَأزي
بالدَّأْثِ ما تُهْجَؤه |
والصواب: لمناسبة السياق والتمثيل، هو: زوازية، بالياء
المثناة التحتية، و: أبَهْ بالهاء.
219.
431/2/22:
ولا جَبَلاً كالزِّوِ
يوقَفُ تارةً |
ويَنْقادُ إِمَّا
قُدْتَه بزِمام |
والصواب: كالزَّوِ، بفتح الزاي المعجمة المشددة.(ديوان
البحتري 3/1998، وليس 3/3002، كما ذكر المحقق في الهامش).
220.
432/2/20:
يُجَرِّرُ
سِرْبَالاً عَلَيْه كأَنَّه |
سَبِيُّ هلالٍ لم تُخَرَيَقْ
شرانِقُه |
والصواب: لم تُخَرَّقْ، بحذف الياء من الكلمة.(ديوان
كثير:308، وليس:307، كما ذكر المحقق في الهامش).
221.
438/1/13:
وأسقيه حتى كاد
مما أُبِئُّهُ |
تكلمني أَحْجاره
وملاعبه |
والصواب: أَبُثُّهُ، بفتح الهمزة، وضم الباء الموحدة، وضم
الثاء المثلثة المشددة.(ديوان ذي الرمة 2/821، واللسان: سقي).
222.
438/1/19،16:
مُجَدَّل يتَشَقَّى
جِلْدَهُ دَمُهُ |
كما تَقَطَّرَ
جِذْعُ الدَّوْمَةِ القُطْلُ |
جاءت رواية البيت في ديوان الهذليين 2/34على نحو مختلف هو:
مُجَدَّلاً
يَتلقَّى جِلْدُه دَمَه |
كما يُقَطَّر
جِذعُ النخلة القُطُلُ |
223.
440/2/2:
هَرِّقْ على خمرك أو تَبيَّنِ |
بأَيِّ دَلْوٍ إذا غَرفْنا نَسْتَني |
الشطر الثاني غير مستقيم الوزن، من الرجز، وصوابه يتم
بقولنا:...إنْ غرفنا تستني.(ديوان رؤبة:160) كما أن رواية الشطر الأول في الديوان
جاءت على نحوٍ مختلف هو:
هَرِقْ على خمرك أو تَليَّن ِ ... |
(تنظر الملاحظة رقم (120) في هذا البحث).
224.
442/1/1:
وإن يُلقِيا
شَأواً بأرضِ هَوَى لَهُ |
مقرَّضُ أطراف الذراعين
أَفْلَجُ |
والصواب: بأرضٍ، بتنوين الضم في الضاد المعجمة، و: مفرَّض،
بالفاء.( ينظر ديوان الشماخ ص: 93، لا73، كما ذكر المحقق في الهامش، لمناقشة ضبط
البيت، كما ينظر أيضاً رواية اللسان(شأي) للبيت.
225.
444/2/14:
إن لك الفَضْلُ
على صُحْبَتي |
والمِسْكُ قد
يَسْتصْحب الرَّامِكا |
والصواب : الفَضْلَ، بفتح اللام، فالكلمة اسم "إن"
وحقُّها النَّصْبُ بالفتحة.(اللسان: شذا والتهذيب11/440).
226.
444/2/16:
حتى يصير الشَّذوُ
من لَوْنِه |
أَسْوَدَ مَضْنوناً
به حالِكَا |
جاءت رواية التهذيب 11/400 لعجز البيت بقوله: أسْود
مظنوناً...، بالظاء المعجمة .
227.
447/2/17:
بِصُلْبٍ رَهْبَى أو
جِمادِ اليَرْبَعِ |
والصواب، لاستقامة الوزن، من الرجز، هو بِصُلْبِ، بكسر الباء
الموحدة دونما تنوين، و: اليَرْبَغِ، بالغين المعجمة.(ديوان رؤبة:98).
228.
449/1/9:
بكلِّ أشَقَّ
مقصوص لذّنابي |
بشُكِّياتِ فارس قد شَجينا |
والصواب: الذُّنابَى، وقد جاءت رواية ابن مقبل (312) بقوله: بشَكِّيات،
بفتح الشين المعجمة، و: شُجينا، بضم الشين المعجمة.
229.
450/2/12:
فهي شَهَاوَى وهْو
شَهْواتِيُّ |
والصواب: شهوانيّ، بالنون، ( ديوان العجاج:329، وليس:325، كما
ذكر المحقق، في الهامش، واللسان: شها).
230.
456/1/4:
وإن أَحْلَبَتْ
صِهْيَوْنُ يوماً عَلَيْكُما |
فإِنَّ رحا الحرب
الدَّكُوكِ رَحاكُما |
والصواب:أَجلبت، بالجيم المعجمة.(ديوان الأعشى:263،
واللسان:صها).
231.
457/1/14:
أَتى فارِسُ الضَّحْياءِ
يومَ هُبالة |
إذا الخيلُ في
القَتْلى من القَوْمِ تَعْثُرُ |
والصواب: أَبي ، بالباء الموحدة.(ديوان ذي الرمة2/638 واللسان:
ضحا، والتكملة نفسه6/403) وقد جاءت رواية الديوان والتكملة6/403 ومعجم البلدان
5/390 لصدر البيت بقولهم: أبي فارس الحوّاء...(ينظر أيضاً معجم البكري 4/1345).
232.
457/1/20:
أَتى فارِسُ
الضَّحْياءِ عَمْروُ بن عامر |
أَبى الذَّمّ
واختار الوفاءَ على الغَدْرِ |
والصواب: أبي فارسُ ...(اللسان: ضحا، وموسوعة الشعر
العربي3/403).
233.
495/2/18:
غداةَ
سَبَّحْنا بطرْفٍ أعْوَجي |
والصواب: صَبَّحْنا، بالصاد المهملة.(اللسان:ضوى).
234.
461/2/14:
وإلاّ النَّعامُ وحِفَّافُهُ |
وطُغْيا مع
اللَّهَقِ النَّاشِطِ |
والصواب:
وحَفَّانَهُ، بالنون، وفتح الحاء المهملة، وطَغْيا، بفتح الطاء المهملة.(ديوان
الهذليين2/196، واللسان:طغي) كما جاءت رواية الديوان بقوله: من اللَّهقِ...وقد
أشار الصغاني إلى الرواية الأخيرة.
235.
462/2/4:
صادِفْتُ طِلْواً طويلَ
الطَّوى |
حافظ العين قليل
السَّآمْ |
والصواب،
لاستقامة وزن صدر البيت، من المديد، هو: صادَفَتْ، بفتح كل من الدال والفاء، وسكون
التاء(ديوان الطِّرمَّاح:424، واللسان:طلا، والتهذيب14/21مع اختلاف في الرواية).
236.
464/2/1:
بَيْتِ جُلُوفٍ طَيْبٍ
ظِلُّهُ |
فيه ظباءٌ
ودواخيلُ خُوصْ |
والصواب، لصحة وزن صدر البيت، من السريع، هو طَيِّبٍ، بياء
مشددة مكسورة (اللسان: ظبا، والتهذيب14/398) وقد جاءت رواية صدر البيت في ديوان
صاحبه عدي بن زيد (70) بقوله:
بَيْتِ جلوف باردٌ
ظله ... |
237.
464/2/7:
عمرو بنُ أَسْودَ فازيَّاءَ
قارِبةٍ |
ماءَ الكُلاب
عليها الظَّبْيُ مِعْناقُ |
والصواب: فازبّاء، بالباء الموحدة، و: معناقِ، بكسر القاف،
فالبيت من قصيدة قافيتها قاف مكسورة.(ديوان عنترة:90، واللسان: ظبا،
والتهذيب14/400).
238.
468/1/3:
وتعادى عَنْهُ النَّهارَ
فما تَعْـ |
جوه الا
عُفانةٌ أو فُواقُ |
جاءت رواية البيت، على الصواب، في ديوان الأعشى(211) على
النحو التالي:
ما تعادى عنه
النَّهارَ ولا تعـ |
جوه الا عُفَافَةٌ
أو فواقُ |
(ينظر أيضاً التكملة 4/533، واللسان:عدا).
239.
469/2/3:
حَلَّقتْ بنو عَزْوانَ
جُؤْجُؤَه |
والرَّأْسَ غير
قنازع زُعْرِ |
والصواب، لاستقامة وزن صدر البيت، من الكامل، هو: حَلَقَتْ،
بفتح اللام دونما تشديد.(اللسان: عزا، والتهذيب 3/98).
240.
469/2/16:
إذا المُعْسِياتُ مَتَعْنَ
الصَّبُو |
حَ خَبَّ جَرِيَّك
بالمُحْصَنِ |
والصواب: منعن، بنونين، و: جَريُّك، بضم الياء المشددة.(اللسان:
عِسا، والتهذيب3/86).
241.
470/1/5:
بلا خَبْطٍ ولا نَبْطٍ ولكن
|
يداً بيدٍ فها
عِيثي جَعارِ |
جاءت رواية صدر البيت في اللسان(عسا) بقوله: ولا نَبْك،
بالكاف، أما التهذيب3/87 فجاءت روايته له بقوله:
بلا خيطٍ ولا
نَيْط ولكن ... |
242. 470/1/12:
ظنِّي بهم كعسى
وهم بتَنوفَةٍ |
يتنازَعون جوائزَ
الأَمْثال |
جاءت رواية ديوان ابن مقبل(261) بقوله: جوائب الأمثال.(ينظر
أيضاً: الأضداد لابن الأنباري:23، والتهذيب3/86، والجمهرة 1/233، 3/35).
243.
474/2/1:
عالَيْتُ المساعي وجَلْبَ
الكورِ |
على سَراةِ رائحٍ
مَمْطورِ |
والصواب،
لاستقامة وزن الشطر الأول، من الرجز، هو:أَنْساعي بالنون(اللسان:علا، والصحاح
6/2437، والتهذيب3/190).
244. 477/2/5:
وإنّ ثيابي من
ثياب مُخَرِّقِ |
والصواب: مُحَرِّقِ،
بالحاء(اللسان: عوى، والتهذيب 3/257).
245.
479/1/1:
أهْلَكْنَ طَسْماً وبَعْدَهُم |
غُذَيُّ
بَهْمٍ وذا جُدُونِ |
جاءت رواية اللسان (غذا) بقوله: غَذِيَّ، بفتح الغين، وكسر
الذّال المعجمة، وفتح الياء المشددة.
246.
479/2/6:
وصاليات كُلَّما يُؤثَفَيْنْ
والصواب: كَكَما، بكافين متواليتين.(اللسان: غرا، والصِّحاح
6/2445).
247.
482/1/14:
ولا أقولُ لقِدْرِ القوم قد غَلِيَتْ |
ولا أقول لباب الدَّار مَغْلوقُ
|
المشهور في رواية
هذا البيت هو:... قد نضجت ...و، لبابِ الدَّار مقفول(ينظر الجمهرة1/5، والصاحبي
لابن فارس:54 والمدخل إلى علم
اللغة:97) والمشهور في كتابة هذا البيت، في مصادر اللغة والأصوات، هو:
ولا أَكول لِكَدْر الكَوم كَد نَضِجَت |
ولا أَكَول لباب
الدار مَكَْفول |
حيث يرمز الحرف:كَـ
إلى صوت يقع بين الكاف والقاف، وهي لهجة معروفة في بني تميم.
248. 488/2/12:
ضَخْمُ العَصا بالضَّرْب
قَدْ دَمَّاها |
يقولُ: ليتَ اللهَ
قَدْ أَفْنَاها |
جاءت رواية اللسان:
فني، والتهذيب15/479بقولهما: صلب العصا...
249.
489/1/13:
ولَوْحُ ذراعَيْنِ
في بِرْكَةٍ |
إلى جُؤْجُؤٍ
رَهِلِ المَنْكِبِ |
ذكر المحقق، في
هامش الصفحة، أنه لم يجد هذا البيت في ديوان صاحبه النابغة الجعدي، والحقيقة هي أن
هذا البيت موجود في الديوان الذي اعتمد عليه المحقق في هذا الجزء من المعجم
صفحة(21).
250.
491/2/10:
خَفَى كاقتذاءِ الطُّيْرِ والليلُ واضِعٌ |
بأَرْواقه
والصُّبْحُ قد كاد يَلْمَعُ |
والصواب،
الطَّيْرِ، بفتح الطاء المهملة المشددة.( ديوان حميد بن ثور:107) وتُنظر الروايات
المختلفة لهذا البيت في ديوان صاحبه.
251.
495/2/2:
أَسالَ قُطَيَّاتٍ
فسال اللِّوى به |
فوادي البَدِيِّ
فانْتَحى للْيَريض |
جاءت رواية
ديوان امرئ القيس (73)لهذا البيت على نحو آخر هو:
أصاب قطاتين فسال
لواهما |
فوادي البديّ
فانتحى للأريض |
(ينظر أيضاً
اللسان: قطا، ومعجم البلدان1/165).
252.
499/2/18:
أَقْفَرَتْ بعد
عَبْدِ شمش
كَداءُ |
فكَدَيٌّ فالرُّكْن
فالبَطْحاء |
والصواب: عبد
شمس، بالسين المهملة، وكُدَيٌّ، بضم الكاف.(ديوان ابن الرقيات:87).
253. 502/2/7:
طاف الخيالان نهاجا سَقَّما |
والصواب: فهاجا، بالفاء(ديوان العجاج:259،لا459، كما ذكر
المحقق في الهامش) كما جاءت رواية الديوان بقوله: سَقَما، بفتح القاف دونما تشديد.
254.
506/1/14:
وعن تَبَغِّي
سِرِّها غَبِيُّ |
والصواب: غَنِيُّ، بالنون، (ديوان العجاج:315).
255.
510/2/5:
حَيْدَةُ خالي ولقيطَ
وعلي |
والصواب:
ولقيطٌ، بتنوين الضم في الطاء المهملة.(اللسان: مأى).
256.
511/1/12:
قد بَكَرَتْ
مَحْوَةُ بالعَجَّاجِ |
فدَمَّرَتْ بقيَّة الرَّجَّاج |
والصواب:
بالعجَاج، و، الرجَاج، دونما تشديد في الجيم المعجمة في الكلمتين.(الصحاح 6/2490،
واللسان: محا، والتهذيب 5/277).
257.
514/1/8:
أَجَدُّوا نَجاءً
غَيَّبَتْهمُ عَشِيَّةً |
خَمائلُ من ذاتِ المَشا
وهُجُولُ |
جاءت رواية ديوان
الأخطل 2/655 بقوله: من ذات الغضى...
258.
526/1/7:
فَغُولٍ فَحلِّيتٍ فَنفيٍ
فَمَنْعِجٍ |
إلى عاقلٍ فالخَبْثِ
ذي الأَمْراتِ |
والصواب:
فالخبت، بالتاء المبسوطة.(ديوان امرئ القيس:396) وقد جاءت رواية الديوان (78) لهذا
البيت على نحو مختلف، هو: فَغَوْلٍ...فَنَفْءٍ...إلى عاقل فالجبّ...
259.
534/1/13:
وحطَّتْ كما حَطَّت وَنيَّةُ تاجرٍ |
وَهَى عِقْدُها
فارْفَضَّ منها الطواثف |
والصواب: الطوائف، بالهمزة.( ديوان
أوس: 66، واللسان: ونى، والتهذيب 15/555، والمقاييس 6/80، والصّحاح 6/ 2519) وقد
جاءت الرواية في بعض المصادر السابقة بقولها: وئيَّة، بالهمزة، وهي تعني الجُوالق
الضخم.
260. 535/2/14:
فما
فَضْلة من أَذْرِعاتٍ هَوَتْ بها |
مُذَكَّرَةٌ عَنْسٌ كهادِيةِ الضِّحَلِ |
والصواب،
لاستقامة وزن عجز البيت، من الطويل، هو: الضَّحْلِ، بسكون الحاء المهملة.(ديوان
الهذليين1/39، واللسان: هدي، والتهذيب6/383).
261.
540/1/1:
هَوَتْ
أمُّه ما يَبْعَثُ الصُّبْحُ غاديا |
وماذا يُؤدِّي الليلُ حين
يَؤوبُ |
جاءت
رواية الأمالي2/150، الذي أحالنا إليه المحقق في الهامش، بقوله: وماذا يردّ...
262.
540/1/5:
هَوَتْ أمُّه ماذا
تَضَمَّنَ قَبْرُه |
من الجود
والمَعْروفِ حين يتُوبُ |
جاءت
رواية الأمالي2/149، الذي أحالنا إليه المحقق أيضاً، بقوله: حين ينوب، بالنون،
وقال صاحب الأمالي، عقب هذا البيت، ويروى: حين يئوب، بالهمز.
263.
542/2/7:
إذا التَّيارُ ذو العَضَلات قُلْنا |
إليْكَ إليْكَ
ضاقَ بها ذراعا |
والصواب: التَّيَّازُ،
بالزاي المعجمة.(اللسان:تيز).
264.
542/2/11:
فاذْهَبي ما إليك أَدْرَكني الحِلْم |
عَداني عن هَيْجِكُمْ
أَشغالي |
جاءت
رواية ديوان الأعشى(5) لعجز البيت، بقوله: عن ذِكْركُمْ أَشْغالي.
265.
543/1/3:
فقامَ يزود الناسَ عنها بسَيْفه |
وقال:ألا ألا من
سبيل إلى هِنْدِ |
والصواب:
يذود، بالذال المعجمة(اللسان : ألا والعين8/352)
266.
543/1/18:
إذا قال حادينا: أيا عَسَجَتْ بنا |
خِفافُ الخُطَى مطلتفئات العرائك |
والصواب: مطلنفئات، بالنون.( ديوان ذي الرمّة 3/1737،
واللسان:أيا).
267.
544/1/1:
جِئْنا نُحَيِّيكَ ونَسْتَجْديكا |
فافْعل بنا هاتاك وهاتيكا |
والشطر الثاني
غير مستقيم الوزن، من الرجز، وصوابه يتم بقولنا: أو هاتيكا.(اللسان: تا، والصحاح
6/2548).
268.
545/2/6:
كَلاَّ زعَمْتُمْ بأنَّا لا نُقاتِلُكُمْ |
إنّا لأَمثالِكُمْ
يا قَوْمَنا قُتّلُ |
والصواب:
قُتُلُ، بضم التاء.(ديوان الأعشى:61)
269.
545/2/17:
فآلَيْتُ آسَى على هالِكٍ |
وأَسْألُ نائحةً
مالَها |
جاءت
رواية ديوان الخنساء الذي بين أيدينا(83) بقوله:..آسى على مالك، بالميم، كما يروى
عجز البيت أيضاً: وأسأل باكيةً مالها.
270.
548/1/13:
تُفَلِّقُ ها مَنْ لَمْ
تنله رماحُنا |
بأَسْيافِنا هامَ المُلوكِ القماقِمِ |
والصواب:
نُفَلِّق، بالنون.(اللسان:ها).
271.
548/2/16:
وكُنّا إذا ما كانَ يَوْمُ كريهةٍ |
فَقَدْ عَلِمُوا أَنَّى وهُو فِتْيانُ |
والصواب:
فَتَيانِ (اللسان: هما).
272.
550/2/1:
إذا ما ارْتَمى لَحْياهُ يا إينَ قَطََّعَتْ |
نِطافَ المِراحِ الضَّامِناتُ القَوارِحُ |
والصواب:
ياءَين.(ديوان ذي الرمة2/880).
وبَعْـــــدُ،
فهذه أمثلةٌ مُنْتَقاةٌ من شواهد الشعر
والرجز التي وردت في الجزء السادس من كتاب " التكملة" والتي
تَخَلَّلَتْها بعضُ هناتِ التحريف والتصحيف، وعدم الدقة في ضبط بعض البنى فيها
ورسمها، فضلاً عمّا تخلل بعض تلك الشواهد من مجانبة الصواب في الوزن العروضي.
وإنا لنرجو، بما قدَّمْناه، في الصفحات
السابقة، من تنبيهاتٍ وتصحيحاتٍ، أن نصل بهذا المعجم التراثيِّ المهمِّ إلى
المكانةِ الرفيعةِ التي يستحقها هو وصاحبه، باعتبارِهِ مصدراً ومرجعاً يفزع إليه
الدارسون كلما استغلق عليهم أمر، أو غَمُضَ عليهم فهم.
مصادر
البحث ومراجعه
1.
أدب
الكاتب. أبو محمد عبدالله
بن قتيبة. تحقيق محمد محيي الدين عبد الحميد. القاهرة: المكتبة التجارية، 1963م.
2.
أساس البلاغة. جار الله أبو القاسم محمود بن عمر الزمخشري. تحقيق عبد
الرحيم محمود. بيروت: دار المعرفة،1979م.
3.
الاشتقاق. أبو بكر محمد بن الحسن بن دريد. تحقيق عبد السلام هارون.
القاهرة: مكتبة الخانجي(د.ت).
4.
إصلاح
المنطق. ابن السّكّيت.
تحقيق أحمد محمد شاكر وعبد السلام هارون.ط.2. القاهرة: دار المعارف،1956م.
5.
تاج
العروس من جواهر القاموس.
أبو الفيض محب الدين محمد المرتضى الزبيدي، القاهرة: المطبعة الخيرية، 1306هـ.
6.
التكملة
والذيل والصلة. الحسن بن محمد بن
الحسن الصغاني. تحقيق محمد أَبو الفضل ابراهيم وآخرين. القاهرة: مطبعة دار
الكتب،1979م.
7.
تهذيب
اللغة. أبو منصور الأزهري.
تحقيق عبد السلام هارون وآخرين. القاهرة: دار القوميةالعربية للطباعة،64-1976م.
8.
جمهرة
أشعار العرب. أبو زيد القرشي.
بيروت: دار صادر، ودار بيروت،1963م.
9.
جمهرة
اللغة. أبو بكر محمد بن
الحسن بن دريد. تحقيق محمد السورتي وفريتس كرنكو. حيدر اباد الدكن،1344هـ. نسخة
مصورة بالأوفست عن دار صادر ببيروت(د.ت).
10.
دراسات
في الأدب العربي. غوستاف فون
غرنباوم. ترجمة د.إحسان عباس وآخرين. إشراف د. محمد يوسف نجم. بيروت: دار مكتبة
الحياة،1959م.
11.
ديوان
ابن مقبل. تحقيق د. عزة حسن.
دمشق: مديريَّة إحياء التراث القديم، 1962م.
12.
ديوان
الأسود بن يعفر. صنعة د.نوري حمودي
القيسي. بغداد: وزارة الثقافة والإعلام،1970م.
13.
ديوان
الأعشى الكبير. تحقيق د.م.محمد
حسين. القاهرة: مكتبة الآداب بالجماميز،1950م.
14. ديوان امرئ القيس. تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم. ط4. القاهرة: دار
المعارف،1984م.
15. ديوان امرئ القيس. ضبطه وصححه مصطفى عبد الشافي. بيروت: دار الكتب
العلمية،1983م.
16. ديوان أوس بن حجر. تحقيق د. محمد يوسف نجم. ط2. بيروت: دار صادر،1967م.
17. ديوان البحتري. تحقيق حسن كامل الصيرفي ط3. القاهرة: دار المعارف،1977م.
18. ديوان الحطيئة. من رواية ابن حبيب عن ابن الأعرابي وأبي عمرو الشيباني.
بيروت: المؤسسة العربية للطباعة والنشر.(د.ت).
19. ديوان جميل. تحقيق د.حسين نصار. القاهرة: مكتبة مصر(د.ت).
20. ديوان حُمَيْد بن ثَوْر. تحقيق عبد العزيز الميمني. القاهرة: الدار القومية للطباعة
والنشر، 1965م.
21. ديوان ذي الرّمة. تحقيق عبد القدوس أبو صالح. ط1. بيروت: مؤسسة الإيمان،
1982م.
22. ديوان الراعي النميري. تحقيق راينهرت فاييرت. بيروت: فرانتس شتاينر، بفيسبادن،
1980م.
23.
ديوان الشماخ بن ضرار
الذبياني. تحقيق صلاح الدين الهادي. القاهرة: دار المعارف،1977م.
24.
ديوان
الطرماح. تحقيق د.عزة حسن.
دمشق: مطبوعات مديرية إحياء التراث القديم، 1968م.
25.
ديوان
عبيد الله بن قيس الرقيات.
تحقيق د. محمح يوسف نجم. بيروت: دار بيروت ودار صادر، 1958م.
26.
ديوان
العجاج. تحقيق د. عزة حسن.
بيروت: مكتبة دار الشرق، 1971م.
27.
ديوان
عدي بن زيد العبادي. تحقيق محمد جبار
المعيبد. بغداد: شركة دار الجمهورية للنشر والطبع، 1964م.
28.
ديوان
كثيرّ عزّة. تحقيق د.إحسان
عباس. بيروت: دار الثقافة، 1971م.
29.
ديوان
النابغة الذبياني. تحقيق محمد أبو
الفضل إبراهيم. القاهرة: دار المعارف، 1977م.
30.
ديوان
الهذليين. أبو سعيد السكري.
القاهرة: الدار القومية للطباعة والنشر، 1965م.
31.
رسالة الصاهل والشاحج. أبو العلاء المعري. تحقيق د. عائشة عبد الرحمن، بنت الشاطئ.
ط2 القاهرة: دار المعارف، 1984م.
32.
شرح ديوان أمية بن
أبي الصلت. تحقيق سيف الدين الكاتب وأحمد عصام الكاتب. بيروت: دار
مكتبة الحياة، 1970م.
33.
شرح ديوان حاتم
الطائي. شرح إبراهيم الجزيني. ط1. بيروت: دار الكاتب العربي، 1968م.
34.
شرح ديوان الخنساء. تحقيق عبد السلام الحوفي.ط1. بيروت: دار الكتب
العلمية،1985م.
35.
شرح
ديوان جميل بثينة. شرح مهدي محمد ناصر الدين. بيروت: دار
الكتب العلمية،1987م.
36.
شرح ديوان زهير بن
أبي سُلْمى. صنعة الإمام أبي العباس ثعلب. نسخة مصورة عن طبعة دار
الكتب. القاهرة: الدار القومية للطباعة والنشر،1973م.
37.
شرح ديوان عنترة بن شداد.تحقيق عبد المنعم شلبي. بيروت: دار الكتب العلمية،1980م.
38.
شرح ديوان لبيد بن
ربيعة العامري. تحقيق د.إحسان عباس. الكويت: مطبعة حكومة الكويت، 1962م.
39. شعر النابغة الجعدي. ط1. دمشق: منشورات المكتب الاسلامي،1964م.
40. الصاحبي في فقه اللغة وسنن العرب في
كلامها. أبو الحسين أحمد
بن فارس. تحقيق مصطفى الشويمي. بيروت: مؤسسة بدران للطباعة والنشر، 1963م.
41. الصحاح، تاج اللغة وصحاح
العربية. إسماعيل بن حماد
الجوهري. تحقيق أحمد عبد الغفور عطار. ط3. بيروت: دار العلم للملايين،1984م.
42. القاموس المحيط. أبو طاهر مجد الدين بن يعقوب الفيروزأبادي. ط2. بيروت:
مؤسسة الرسالة،1987م.
43. كتاب الإبدال. ابن السكيت. تحقيق د.حسين محمد شرف. القاهرة: الهيئة العامة
لشؤون المطابع الأميرية،1978م.
44. كتاب الأضداد. أبو بكر الأنباري. تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم. الكويت:
مطبعة حكومة الكويت، 1960م.
45. كتاب الأمالي. أبو علي القالي. بيروت: دار الفكر طبعة مصورة عن طبعة دار
الكتب المصرية،1926م.
46. كتاب سيبويه. عمرو بن عثمان سيبويه. تحقيق عبد السلام هارون. ط3. بيروت:
عالم الكتب، 1983م.
47. كتاب العين. الخليل بن أحمد. تحقيق د. إبراهيم السامرائي، ود. مهدي
المخزومي. ط1.بيروت: منشورات مؤسسة الأعلمي للمطبوعات،1988م.
48. كتاب الفرق. أبو علي محمد بن المستنير قطرب تحقيق د. خليل إبراهيم
العطية. ومراجعة د. رمضان عبد التواب. القاهرة: مكتبة الثقافة الدينية،1987م.
49. شعر الأخطل. تحقيق د. فخر الدين قباوة. ط2. بيروت: دار الآفاق
الجديدة،1979م.
50. لسان العرب. ابن منظور. تحقيق عبدالله الكبير وآخرين. القاهرة: دار
المعارف، 1981م.
51. مجموع أشعار العرب، وهو مشتمل على ديوان رؤبة بن العجاج. تحقيق وليم بن الورد
البروسي. ط1. بيروت: دار الآفاق الجديدة،1979م.
52. المحكم والمحيط الأعظم في اللغة. ابن سيده.تحقيق مصطفى السقا وحسين نصار وآخرين.ط1. القاهرة:
مصطفى البابي الحلبي وأولاده، 1958م.
53. المخصّص. ابن سيده. القاهرة: المطبعة. الأميرية. طبعة مصورة بدار
الفكر. بيروت.(د.ت).
54. المدخل إلى علم اللغة. د. رمضان عبد التواب. ط2. القاهرة: مكتبة الخانجي، 1985م.
55. معجم البلدان. ياقوت الحموي. بيروت: دار صادر ودار بيروت للطباعة والنشر،
1984م.
56.
المعجم
الكبير،ج1، حرف الهمزة.
القاهرة: مطبعة دار الكتب، 1970م.
57. المعجم الكبير، ج2، حرف الباء، القاهرة: الهيئة المصرية العامة للكتاب،
1981م.
58. معجم مقاييس اللغة، أبو الحسين أحمد بن فارس. تحقيق عبد السلام هارون. ط2.
القاهرة: شركة مكتبة ومطبعة مصطفى البابي الحلبي، 1969م.
59. معجم ما استعجم من أسماء البلاد
والمواضع. أبو عبيد عبد الله
البكري. تحقيق مصطفى السقا. القاهرة: مطبعة لجنة التأليف والترجمة والنشر، 1945م.
60. المفضليات. المفضل بن محمد بن يعلى الضبي. تحقيق أحمد شاكر وعبد السلام
هارون. ط 7. القاهرة: دار المعارف، 1983م.
أضف تعليق