انها لقصة طويلة وتأريخية تأقلم معها الإنسان اليمني.
يقال أن اليمنيون بنو بيوتهم في قمم الجبال والهضاب والتلال منذ مئات الألاف من السنين لعدد من الأسباب.
منها ما يتعلق بالتمركز والسيطرة والمراقبة لما حولهم وما يجري في الأودية.
ومنها ما يتعلق بالتمترس للاستعداد لمواجهة العدو المتربص بهم.
ومنها حب الاستعلاء والبحث عن الراحة والرومنسيةوالهواء الطلق والنسيم البارد.
وعندما يقطن الإنسان الجبال فهناك فرق كبير وهناك عزه وافتخار وهناك يحسب اليمني ألف حساب لهذا الشيء عندما يبني بيته في قمم الجبال العالية وهو بذلك يختلف عن من يقطنون الصحاري والأودية لأنهم لا يحسبون أي حساب لانهم لديهم ارض مستوية وعايشين بالعافية.
أما اليمن واليمنيين فهذا مختلفا جدا وفرق كبير.
يقال وبحق أن جبال اليمن تحارب العدو قبل رجالها.
لذلك المرتفعات الشمالية الغربية لم تطأها رجل المستعمر والناس فيها بعاداتهم وتقاليدهم وحشمة نسائهم باقية كمثل عادتها وطبيعتها من عهد أدم علية الصلاة والسلام لم تغييرهم رياح الانفتاح في العالم.
حفظ الله اليمن من كل سوء ومكروه.
يقال أن اليمنيون بنو بيوتهم في قمم الجبال والهضاب والتلال منذ مئات الألاف من السنين لعدد من الأسباب.
منها ما يتعلق بالتمركز والسيطرة والمراقبة لما حولهم وما يجري في الأودية.
ومنها ما يتعلق بالتمترس للاستعداد لمواجهة العدو المتربص بهم.
ومنها حب الاستعلاء والبحث عن الراحة والرومنسيةوالهواء الطلق والنسيم البارد.
وعندما يقطن الإنسان الجبال فهناك فرق كبير وهناك عزه وافتخار وهناك يحسب اليمني ألف حساب لهذا الشيء عندما يبني بيته في قمم الجبال العالية وهو بذلك يختلف عن من يقطنون الصحاري والأودية لأنهم لا يحسبون أي حساب لانهم لديهم ارض مستوية وعايشين بالعافية.
أما اليمن واليمنيين فهذا مختلفا جدا وفرق كبير.
يقال وبحق أن جبال اليمن تحارب العدو قبل رجالها.
لذلك المرتفعات الشمالية الغربية لم تطأها رجل المستعمر والناس فيها بعاداتهم وتقاليدهم وحشمة نسائهم باقية كمثل عادتها وطبيعتها من عهد أدم علية الصلاة والسلام لم تغييرهم رياح الانفتاح في العالم.
حفظ الله اليمن من كل سوء ومكروه.
فضلاً وليس أمراً
اترك تعليقاً هنا